أول درس خصوصي يتحول لدرس خاص جدا قصص سكس بالصورة
views
كنت حينها في قسم الثانوية العامة و لاتمكن من النجاح اجبرتني ماما علي اخذ دروس خصوصية في المواد العلمية
اللتي كنت ضعيفة فيها. و ضبطت كل شيئ مع استاذ غير بعيد عن بيتنا. و كانت اول حصة يوم الثلاثاء
بعد الضهر و اتجهت الى بيت الاستاذ. فقابلني بحفاوة و ادخلني الى الغرفة المخصصة للدروس و كانت
غرفة جميلة و ذوقها يجنن، بها مكتب و رفوف تحتوي الكثير من الكتب و ما ادهشني هو وجود سرير
و تساالت عن سبب و جود السرير داخل عرفة الدرس وبمجرد دخولي صافحني و دعاني
للجلوس بجانبه
حتى افهم الدرس جيدا و كانت رائحة عطره تدغدغ مشاعري ونظر فى عيني قائلا بابتسامة جميلة
انني فتاه جميلة تستهل انها تروح الجامعة.
و دون سابق انذار طبع قبلة حانية على وجنتي اليمنى فلم استطع التفوه بكلمة و كانه ضربني على راسى و بدا
جسمي يرتجف حوفا و رغبة. دارت في راسي كل الافكار اخرج و اترك المكان ام ابقى و كانت الرغبة اقوى
و بقيت جاثمة في مكاني. و ادركت انه فهم الرسالة و مد يده بلطف بين افخاذي و لم اكن اسمع حينها
غير حفقان قلبي و زفير استاذي اللذي احتواني بين ذراعه.
و امرني بالوقوف علشان يشوف جسمي الجميل و نهضت من مكاني و لم استطع النضر اليه خجلا و ما هي
الا برهة حتى احسست بيده على و بين افحاذي و ها هي تصل الى . و مازلت صامتة
لم اتفوه بكلمة و بينما كان يقلعني الجيب كنت افكر فيما سيجري بعد ذلك و متى سيبدا الدرس
ام ذلك كان هو الدرس و ما احلاه من درس
بدات احس بالدم يجري في عروقي و بدات حرارتي ترتفع و زادت شهوتي متمنية المزيد من استاذي
فسحبني الى السرير و القاني بلطف و اخرج زبره الرائع و اشار اليا بمصه و انا مستلقية على السرير
و افكر فيما يجري. كان احساس جميل و انا اتذوقه و اشم رائحتة المسكره و احسه بين
و من كثرة كنت ادخلة حتى حلقي
كنت اقول في نفسي ها هو الدرس الحقيقي قد بدا و كان الاستاذ يقلبني يمينا و شمالا تارة علي ضهري و تارة على بطني
و ينيكني بكل الوضعيات و ذهب خوفي و زادت شهوتي و كان زبره باكل شفرات كسي و طيزي و انا اتاوووه
كالمجنونة و اسمعه يسالنى عن الدرس و اجيبه انه احلى درس و لا في الاحلام و انو احسن استاذ وشعرت
بعبثه فى كسي و طيزي مما كان يزيد من إنقباضات رحمى وكسي الذى بدأت سوائل غزيرة تندفع منه
كانت المتعة جميلة و النيك اروع و الدرس مفيد جدا هههه
احسست بزبره و الدم يجري في عروقه و خفت ان ينزل في كسي فطلبت منو انو ما يينزل حليبو في كسي
فاقترب مني و اضعا راسي بين افحاذه و زبره بين شفايفي و ابتديت اموصو و الحسو
و اشم رائحة عسل كسي و طيزي و ما هي الا لحظات حتى انفجر كالبركان في فمي
منيا ساخنا و كان مذاقو حلو و غريب بس كان احساس جميل
كان هذا اول درس خصوصي و توالت الدروس و كل مرة كانت اجمل و اشهى
تسلم الايادى
حلو اوى الدرس ده و البت مزة بصراحة
From: سكس بنات
Category:
قصص سكس
Added on: أبريل 7, 2018