ابنة عمي الجميلة تغريني و جعلتني أعيش أسخن فترة مراهقة – قصص مراهقة
كنت في السابعة عشرة عندما بدأت قصتي عندما رافقت أبي لزيارة عمي بالقاهرة بالتجمع الخامس. كانت هي المرة الأولى التي أرى فيها ابنة عمي الجميلة وهي في مثل سني فإذا بها قد كبرت وصارت شابة جميلة. كانت هناك في مقدمة الفيلا الجميلة واقفة تبتسم فخمنت أنها هي نادين ابنة عمي التي لم أرها من أعوام عديدة ! حدقت فيها فإذا بها فتاة جميلة بدا صدرها شامخا رغم صغره وملامح وجهها جد جذابة رقيقة! تقدمت نحوي وصافحتني وعلى الفور أحسست بذكري ينتصب إذ كانت يدها ناعمة جدا ورقيقة فوقع في نفسي على الفور أن لابد ان أظفر بها وأنال منها ما يناله الفتى من الفتاة في مثل ذلك العمر من قبلات و تحسيسات وإذ بي لا أحتاج لبذل مجهود إذ أنا الذي وقعت تحت إغراء ساخن و تحرشات مراهقة شقية ولا أشقى! ففي اليوم التالي رحت من بعيد أرقب نادين ابنة عمي وهي تسبح بحمام السباحة فيبدو أنها لمحتني إذ كانت تأتي بحركات مثيرة تشعلني كأن تدعك نهديها أو أن تحول مؤخرتها نحوي. سخنت جداً وشب قضيبي فهرعت إلى غرفتي أمارس العادة لعلي أرتاح.
بعدها نزلت مجدداً ونادتني لنلعب البلياردو سوياً. كان قميصها فضفاضا وعندما كانت تنحني لتضرب الكرة كنت أرى مفرق نهديها المكورين وقد أشعلتني بقوة فقد كانت بدون حمالات! في اليوم الثالث وقعت تحت تأثير ابنة عمي الجميلة إذ كانت تأتي بحركات إغراء ساخن و تحرشات مراهقة شقية فراحت تقوم بحركات استفزازية كأن تتوقف فجأة أمامي وترمي بنفسها علي كي تلامس مؤخرتها قضيبي! في تلك الليلة أيضاً عندما كان الجميع يغطون في سبات عميق كنت أنا أشاهد التلفاز فحضرت إلى غرفة الجلوس حيث أنام وخمنت ماذا كانت تريد لأنها كانت ترتدي قميص نوم قصير جدا وشفاف وا كانت جميلة جدا فشفتاها كانتا ورديتين وفمها كان صغير جدا وشهي أما خديها فكانا بلون الورود وقوامها فارع و جميل لأنها كانت تمارس الرياضة باستمرار. وقفت نادين ابنة عمي الجميلة فوق رأسي وقالت ماذا تفعل فقلت كما ترين، أتفرج على التلفاز فجلست بالقرب مني وبدأت تشاهد معي الفيلم الأجنبي.. كانت قدماي مبسوطتين وفجأة أحسست بشيء ناعم يداعب ساقي فإذ بها أطراف أصابعها على قدمي حتى وصلت إلى خصيتي وبدأت تفركها بإصبع رجلها الأكبر!!
أخذ قضيبي يتمطى و ينتصب فقررت أن أقوم بالمثل فوضعت طرف إصبعي الأكبر على كسها ثم أزحت القميص ولدهشتي الشديدة كانت بدون لباس داخلي!! كان كسها ناعما تماما و عملت أنها مشعرة العانة قليلاً! لما عملت نيتها تشجعت فنهضت ووضعت يدي على فرج نادين ابنة عمي الجميلة وبدأت افركه بقوة وفعلت هي نفس الشيء بذكري وبدأ كسها بإفراز مادة لزجة وكلما فركت اكثر كلما زادت تلك المادة بالإفراز وأصبحت اكثر لزوجة فتوقفت وقامت هي وغادرت الغرفة فسألتها إلى أين فأجابتني انها ذاهبة إلى الحمام لتستحم. اما انا فلذت بغرفتي واستلقيت على السرير وفجأة خطر لي خاطر ان الحقها إلى الحمام؟! دق قلبي وتسللت لأجد الباب موارباً كأنها تنتظرني ! كانت نادين ابنة عمي الجميلة تقف في البانيو والستائر مسدولة فأزحت الستارة بهدوء ودخلت معها تحت الدش وأخذت صابونه وبدأت اغسل جسمها من رأسها حتى أطراف قدميها وبالطبع ركزت اكثر على نهودها ومؤخرتها وكسها. وعندما فرغت أخذت فوطة وجففت نفسها أردت أن اخرج إلا أنها ربتت على كتفي أجلستني على حافة البانيو ثم أخذت قضيبي أدخلته في فمها بدون أي مقدمات أدخلته بالكامل لأقع تحت أشد إغراء ساخن و تحرشات مراهقة شقية من نادين فقد كان ريقها ساخنا وشفتاها أطبقت على قضيبي الضخم أخذت تمص وتلحسخصيتي ي بقوة لدقائق وأنا في حالة هياج ونشوة. لقد كانت هذه المرة الأولى التي اجرب أن تمص فتاة قضيبي ثم بدأت اشعر أنى على وشك الإنزال أردت أن أخرجه من فمها كي لا تتقزز إلا أنها أصرت أن اقذف داخل فمها وبالفعل هذا ما حصل وبعد ذلك قامت وغسلت فمها ثم غسلت لي ذكري وجففته تماما وقبلتني ثم خرجنا بهدوء فشدتني من يدي إلى غرفتها فطرحت منشفتها وخلعت ثيابي بسرعة وجذبتها نحوي بقوة وقبلت شفتيها بقوة ثم أخذت أمصمص رقبتها النحيلة بعنف وهي تتأوه بطريقة جعلتني كالحيوان الجريح. أخذت هي ذكري في يدها وبدأت تفركه ثم أخذت تلعب في بيوضي بشدة وعنف حتى شعرت بالألم كأنها كانت تنتقم مني . تركت شفتاها وأخذت نهديها في يدي. كانت نهودها بحجم البرتقال الصغير أما الحلمتان فكان لهما لون وردي فاتح ،وضعت نهدها الأيمن في فمي وبدأت ارضع بجنون ثم أجلستها على حافة السرير ورحت ألحس كسها الوردي حتى ارتعشت ثم دفعتني فوق فراشها وراحت تمص زبي حت أتيت في فيها مجدداً وهكذا طيلة مدة الزيارة التي استغرقت أسبوعاً.