امرأة سحاقية تغريني بنظراتها و تمارس معي سحاق ساخن
تلمس أحمر شفتيها الرقيقتين و تحدق في عيني تحديق نظرات امرأة سحاقية تعشق بنات جنسها بشدة. نظرات عميقة خارقة تنفذ إلى ما بداخلي وتجعل ما بين ساقي ينبض فيما هي تبسم لي وتلقي بخصلات شعرها الذهبي عن جميل جذاب وجهها إلى الوراء. بادلتها ابتسامة بأختها بل بأحسن منها ورحت انظر شفتيها وهي تفتر وتخرج الحروف فأخالها تتراقص بينهما وكأنها سلسال النغم يجري عذباُ في أذني! يبدو أن المرأة أسرتني من لقائين فقط في بدء عملي كمحاسبة. كنت أسمع لها بكل جوارحي فتتوقف وتبسم لي بل تضحك وقد رفعت حاجبها كانها تقول تسلاني: مالك يا بنتي ..متسمرة ليه كدا؟! .ولكن ألا تدري أنني اعلم أنها سحاقية؟! ألا تعلم اني علمت من غيرها أنها تتعشقني لأني جميلة أشبه عزيزة على قلبها!
بادلتها الابتسام و اقتربت منها فوق الأريكة في صالون بيتها. اقتربت واقتربت وأنفاس الواحدة منا تلفح وجه وصدر الأخرى. التحمت ركبتانا بعد التماس. تدلت عينها إلى صدري وأنا أواصل الالتحام بها. رفعت عينها لتحدق في أحمر شفتي فيما يدي تنزلق فوق فخذها بخفة. التحمت شفاهنا في قبلة لطيفة رقيقة. ثملت عيوننا فالتحمنا في قبلة أخرى عميقة طويلة واختلط احمر شفافها بأحمر شفتي وزاغ لعاب ريقها يف لعاب فمي وتراقص لسانانا و التفا وقد أطبقت منا الجفون. نعم عند القبلة لابد أن تغمض عينيك لا أرادياً و كأننا نغفل كل الحواس لتتركز حاسة اللمس!! نعم فاللمس أصدق من الرؤية و أوثق في عرف اليقين كما قال شكسبير على لسان هاملت وهو يرى خنجر يتراقص في الهواء فيمسك بخنجره ها هو خنجري في يدي وليس أمام عيني فاليد أصدق من العين…راحت تمتص برقة وعمق شفتي السفلى الأكثر اكتنازاً من شفتها! استجاب جسدانا وراحت تدفع بصدرها الكبير وقد تقوس ظهرها فتلتحم أثدائها شبه العارية بثديي وتميل فوقي فوق الأريكة فيما أنا قد مشيت بشفتي فوق رقبتها الثمها وألحسها فأدغدغ أحاسيسها لتنظرني وقد أطلقتني قليلاً من قبضتها نظرات امرأة سحاقية تعشق بنات جنسها وتهمس: أنا بحيك أوي…فترتعش شفتاي وأجيبها بقبلة أخرى أعمق من سابقتها لأطلق شفتيها وأعضض برقة رقبتها و يدي تتحسس ظهرها وجانبها فيما أخراي تتلمس عنقها وصدرها…
أنات مني و منها تحسيسات مني و منها مما جعل ما بين وركي يتقلص ينضم و يبسط شوقاُ ألى ما بين فخذيها كذلك. أردتها كما أرداتني. أشتهيتها كما اشتهتني وكأننا خلقينا لبعضنا البعض. هي امرأة مطلقة اربعينية ابناها هاجرا مع ابيهما لأمريكا وتعمل هي مديرة لشركة تعمل بالتجارة و أنا فتاة عشرينية تعمل محاسبة تحت إدارتها. وودت لو تعتلني حالاً ولا تنتظر. انزلقت يدي اسفل ثيابها لتحلل مشبك ستيانها. اتتسعت ابتسامتها وهي تستغرب أن أكون على ذلك القدر من الاستجابة فلا هي تمنعني ولا أنا أتوقف. توغلت باصابعي لتجد صدرها الدافئ الغض. رحت أدور بأناملي باستدارة بزازها فأصل للحلمات فتضحك تسخن و تلقي برأسها للخلف وتستلقي على الأريكة… من متعتها افترقت شفتاها وراعني مدى جمالها وانوثتها بين يدي! من جديد رحنا في قبلة عميقة أكلت شفتي مصتهما وتطارحنل لنجدنا على الارض فوق السجاد الوثير فاتحة ساقيها ترحب بي. تلقفت بزازا بين كفي ورحت أعتصرهما وهيي تأن و تنظرني نظرات امرأة سحاقية تعشق بنات جنسها وتهمس بعيون ذابلة أذبلتها الشهوة: أنت شقية اوي…رحت أضمم بزازها فاحككهما سوياً ببعضهما وبسطتها تماماً لأكبب بفمي فوق حلمتيها المسودتين قليلاً الكبيرتين فأصصهما و أرضعهما وأعضضهما بقوة وبرقة وأراوح ما بين الرقة فتتراوح أناتها وآهاتها مع وقع عضاتي و مصاتي لها. كانت تشهق وتشهق وهي ما بين زفير وشهيق راحت تشدني إليها فتنظرني من جديد نظرات امرأة سحاقية تعشق بنات جنسها وأحدق في قلب عينيها الخضراوين وكأني أتوسل إليها غلا توقفني حتى تنتشي مني وأنتشي منها! قبلتني بعنف حتى قضمت سفلى شفتي حتى كادت تدميها وراحت تفلت بنطالها الجينز فتراقص ما بين جوانحي بهجة فانا سوف أرى كسها!! كذلك انا سريعاً ما خلعت عني بلوزتي و ستياني و جينزي لتحملق في بزازي المكورة المنتفخة و ترشق أصابعها تتحسس استدارتها فسخنت ورحت أرفع ساقها لأرى كسها. كان كسا رائعاً فخيماً منتوفاً نظيفاً يلمع بماء شهوته مبلل بعسله خلال الأندر الرقيق. سيقانها لامعة رقيقة مصبوبة سيقان أنثى رائعة فرحت أتحسسها بكبير شهوة وفرط رغبة كما لم افعل مع صاحبة الثانوية حينما كنت أتساحق معها! رحت أزيدها اشتعالاً وأنا أتحسس باطن فخذيها وألقي كل ساق بعيداً عن الأخرى لأنفث من زفيري الحار في كسها فتلتهب مديرتي آآآه آآآآه آآآآه آآآآآآح آووووووف لا لا بتعملي ايه….رحت أزيدها فتأوهت بشدة وصرخت والقت بساقيها فوق رأسي فكبست لساني وفمي ألحس ألتهم أشمم أفرك وجهي وأنفي في كسها حتى راحت ترتعش بقوة وتطلق شهوتها في وجهي وهي تتقلص تقوم وتقعد تتشننج بظهرها واحس هزتها القوية وعنف صرختها التي رنت في جنبات الشقة!1 ثم ارتخت اطرافها وهي تلهث بعنف و بزازها المتهدلة قد استوت منتفخة وانتصبت حلمتاها كالشوك وهي مطبقة الجفنين وأنا أنظر لها وهي في خدر اللذة لأرها بعد لحظات تبتسم لي وتهمس: مش عارفة أشكرك ازاي…ثم تفتح زراعيها لألقي جسدي بينهما…