أغويت الخادمة الهندية الخجولة لتمارس معي الجنس
أهلاً بالقراء أنا ماجد من السعودية من الرياض تحديداً. سأروي لكم اليوم تجربتي التي أغويت فيها الخادمة الهندية السكسي لتمارس معي الجنس بعد أن تمنعت عليّ لفترة ليست بالقصيرة. ولأصف لكم الخادمة عليكم أن تستحضروا في أذهانكم الجسد الهندي على أصالته والنهود الهندية الرجراجة والشعور السائحة والوجه المستدير والبشرة القمحاوية والجبهة العريضة والردفين الممتلئين في غير ترهل. في يوم كانت تتناول عشائها بالمطبخ فقمت بوضع بعض النقاط المخدرة في كوب عصيرها دون أن تدري وانصرفت وكنت قد تظاهرت بأني أقوم بصنع فنجاناً من القهوة. فعلاً أكملت القهوة وانصرفت ورقبت ما سيحدث وقد رأيتها وهي ترفع اقي الكوب فوق شفتيها لينشرح صدري لنجاع ربع مهمتي.
توجهت إلى غرفتها للنوم فانتظرت دقائق معدودة ثم تسللت فإذا بها نائمة وهو مغاسر لعادتها في السهر قليلاً والاعتناء بضفائرها بالتمشيط والغناء قبل أن تخلد لسلطان النوم. تسللت وحركت أطراف أصابع يدها فإذا بها لا حراك فعلمت أن مفعول المخدر قد سرى. ألقيت الحرام من فوق جسدها وقد نامت بالشورت والبلوزة ذات الأزرار. كانت كاملاك الجميل! لثمتها في شفتيها السمراوين لثمة ثم أخرى ولا حراك كذلك. تسللت يدي من تحت البلوزة لتداعب نهديها الكبيرين فإذا بي أنعم بدفئ مملسهما والوادي الذي يفصل بين هضبتي بزازها الساخنة. يالروعة الإحساس! كان من الممكن أن أمارس الجنس مع الخادمة السكسي الآن ولكن ما كانت متعتي لتكتمل. أجل, فأنا أريد جسداً وروحاً وليس وعائاً أفرغ فيه شهوتي فقط. أريد روحاً تتأوه وتعتلج مشاعرها تحت وقع تحرشات وعبث أعضائي بها. لذلك قررت أن أساومها فقط بأن خلعت عنها جميع ثيابها وأدرت كاميرة الفيديو. أتقولون شيطان؟! نعم شيطان الجنس سكن رأسي ويطالبني بالامتثال والطاعة. وها أنا أمتثل وأطيع! مسحت تضاريس جسدها شبراً شبراً ثم قمت بتصويري وأنا أمشي بحرباءة لساني فوق بطنها وأداعب سرتها. ثم إني قمت بالتعليم على موضع شرفها! قمت بحلاقة شعر كسها الداكن الشفتين الوردي من باطنه. لثمته بشبق وتمنيت لو أطأه ولكن لكن لم يحن الوقت. حلقته وألبستها ثيابها وهي تغط في نومها.
في الصباح نهضت وكانت أمي بعملها وكذلك والدي وأتتني وأنا أشاهد التلفاز. تنظر إليّ بغيظ وتضع فنجان القهوة دونما كلمة. وإذا بي أجلسها إلى جواري: كالي أنظري يا كالي! وأدرت لها مقطع الفيديو. كالي: ماجد انت شيطان . لما كل ذلك. هذا غير أخلاقي! أنا: كالي أريدك يا كالي. كالي: أنا متزوجة حديثاً ولا أستطيع! نا: انت وشانك يا كالي. أعلمي أن سيدتك سترى ذلك. ورحت أساومها بدليل إدانتها. وقبل أن تنصرف أعلمتها: كالي كنت أقدر أن أمارس الجنس معك بالأمس دون رغبتك. ولكن ذلك في عرفي غير أخلاقي بالمرة. ضحكت كالي ضحكاً مكتوماً ثم انصرفت غاضبة. ربع ساعة وقدمت إليّ. لا ليست كالي بل معبودة الهند. أتت إاليّ وكأنها جاكلين فرنانديز الساخنة! أتت بمقمص نومها وشعورها السوداء الداكنة تجلل ظهرها لترتمي باسمة فوق حجري. ولتبدأ البسمات ولتبدأ القبلات طوعاً لا اغتصاباً وإذا كسها الذي حلقته يمني بالأمس يفلحه أيري اليوم. فوق ذراعيّ المتحفزتين حملتها حيث سريري. وألقيتها برقة وأنا أهوي فوقها أخلع عنها ثيابها وتخلع عني ثيابي. رحت أقبلها وألثم وجهها الأسيل هابطاً فوق وهاد ونجاد جسدها. ثم إني توقفت عند ركبتي كالي الخادمة الهندية السكسي وصعدت قليلا حتى وجدت وجهي يجابه كسها الشهي الذي حلقته بالأمس. قبلت كسها بقوة ثم تركت لساني فقط يلحس كسها الشهي ممارساً الجنس عملياً معها. كنت فقط اسمع منها تأوهات ضعيفة:” آه ام ام أمممم.” وتزفر هواءا حارا يلفح الوجه. ثم أدخلت زنبورها كله في فمي ودغدغته بلساني والخادمة الهندية السكسي تأنّ عالياً:” أمممم. اممممممممم .”. أحسست ان بها بقية من خجل فقلت مداعبا:” شو مكسوفة مني…. …” فابتسمت الخادمة الهندية السكسي نوعا ما ثم عدت لعملي بين فخذيها وبدأت الحس وادخل لساني في كسها الشهي المبلل كثيرا وزنبورها قد انتفخ فجأة وتشنج فصار مثل ذب الولد الصغير وتصلب نوعا ما مما ساعدني على مصه و الخادمة الهندية السكسي تتلوى مثل الافعى أسفلي و تنازعدلالة الإستمتاع بممارسة الجنس معي مما يزيد يزيد تهيجي وشبقي. حتى بزازها أحسستها تتنتفخ وتتكور وتتصلب وأنا أتناولها بالمساج والدعك وهي تضغط على راسي برجليها بقوة.
بقيت الحس وأمص في كسها ومرات كنت ادخل الشفرات بقوة في فمي ومرات كنت ادخل لساني في كسها للآخر والخادمة الهندية السكسي تطلع وتنزل وتضرب بيديها وجسدها على الفراش بقوة وعلى أنينها وتعالت تأوهاتها وانا اغلق فمها بيدي كي لا تفضحنا حيث أن المنازل متلاصقة! وكأن شهوة كسها الشهي أبت إلا أن تصم أذنيها فما كانت الخادمة الهندية السكسي تبالي! الحقيقية شهوة المرأة صعبة التحكم فقد اندهشت من قوة الخادمة الهندية السكسي الطرية عندما ضغطت راسي برجليها! وانهمكت في القبل ومص اللسان وما كان احلى لعاب الخادمة الهندية السكسي و أيري يزيد انتصابا و هي تداعبه. من غير أن أطلب منها وكأن شهوتها لا تتوقف عن النداء، رفعت الخادمة الهندية السكسي ساقيها وثنت ركبتيها وفتحتهما ثم أمسكت أيري بلطف وأخذت تفرش به كسها الشهي متحررة من أي خجل كان. حينها عرفت انها تريدني ان انيكها من كسها الشهي الحليق الوردي الباطن. وضعت برأس أيري على شق كسها ورحت أول مرة أدفعه بهدوء و لطف لتعود الخادمة الهندية السكسي للتأوه و وأنين المتعة وهي تمارس أمتع جنس معي كما اعترفت لي. راحت الخادمة الهندية السكسي تمتدح أيري مطلقة أنين متواصل:” اممممم يايي ما احلاه ماجد لا توقف اممممممممم … اححححح.” وبمجرد ان دخل أيري في كس الخادمة الهندية السكسي شعرت بلذة جديدة لا تقارن بها لذة العادة السرية مطلقاً وذلك لأن لحم كسها الشهي هو الذي يمارس الجنس مع أيري محتضناً إياه فكان دافئاً وضيقاً وخاصة شعوري بوجودي بين فخذي الخادمة الهندية السكسي وفوق كسها وجسمها تحتي زادني نشوة وكأني في حلم. ووبدأت في الجنس الممتع مع الخادمة الهندية السكسي أسحب أيري وأدفعه وأنا أهبط بشفتيّ مقبلاً وعاضاً البزاز أو راشفاً لسانها الذي كانت يقطر عسلاً وليس ريقاً وهي ممسكة بإحدى الشر اشف بيد لا تتركها واليد الثانية في ظهري ومرات في طيزي تدلك فلقاتي. كذلك كانت الخادمة الهندية السكسي تخمش ظهري بأظافرها من فرط شهوتها الجارفة فما كان مني إلا أن أزيدها نيكاً وشراسة في آلأداء . فقد زادت سرعتي وأحسست أن أيري على وشك أن ينفجر فأخذت غريزياً أسرع من ممارسة الجنس و فجأة تصاعدت شهوتي وأصبحت عارمة و كأن أيري ينفجر في لذة سرمدية لا توصف بالكلمات سوى بالأنات:” اممممممم اححححححح اععععععع.” و هيأيضاً تتأوه:” آآآآآآه ماجد سخني بحليبك حبيبي لا توقف اريده كله في كسي