تهب جسمها إلى زوج أمها الأرمل الحزين
وفاء اسم على مسمى فهي فعلاً بنت وفية و جميلة بكل المقاييس. وفية لأنها تهب جسدها الجذاب إلى جوز أمها الأرمل الحزين بكل أريحية و من غير مقابل وتركته يستمتع بها ينهب لحمها الأبيض المشتهى الناعم الطري بدون حساب وبكامل إرادته كما سنعلم بعد قليل ولكن الأول نتعرف على ظروفها. وفاء نشأت وحيدة أمها لان أخوها الأصغر بردو توفي في حادثة سيارة مع والده الأب نجى و الطفل راح. فضلت وفاء بنت جميلة الوجه كيوت كما نقول بملامح وجه صغيرة دقيقة لكنها سكسي ترعرت وسط أمها و أبوها اللي كانوا يراعوها كانها شجرتهم يتعهدوها بكل ما تحتاج لللنماء. القدر عاجل الأب بسكتة قلبية وهي عمرها 11 سنة و زي ما قلنا كانت وحيدة أمها.
الأم شابة جميلة مكنتش كملت 36 عام لما توفي الزوج وطبعاً اللي ذاق طعم وحلاوة النيك و خاصة من النساء في عمرها ما تنسى و خاصة أن الأم صغيرة لا زالت شابة ليها احتياجات نفسية وجسدية فتعرفت على رجل طيب كريم كان عمره 42 عام كان ارمل بردو ولم ينجب من زوجته السابقة و تم الزواج في هدوء واصبح الرجل زوج الأم نعم الأب المربي للبنت الجميلة وفاء و كذلك أمها فكان حدوب رقيق جداً يعاملهم معاملة طيبة جميلة فلم يبخل عليهم في يوم من الأيام خالص باي كان. تيجي البنت من الدراسة يناديها: وفاء…حبيتي خدي عاوزك…تيجي وفاء مبتسمة ياخدها يقعدها على رجليه ويبتسم في وشها: عاملة في دراستك…تجيبه بقبلة على خده: كويسة ياعمو…يوعظها: طيب مش محتاجة حاجة ….تبتسم: لا شكرا…يكمل: طيب انتي دلوقتي كبرتي بقيت عروسة…عاوزك تخلي بالك من العيال الوحشين…يعني لو في حاجة تيجي تحكيلي و أنا هاسعدك أو تحكي لماما…مفهوم…تبوسه وفاء: ماشي يا عمو…يكمل جوز أمها: يعني متخبيش عني او عن ماما حاجة…و حضري نفسك بكرة بعد ما تيجي هننزل نجيب ليكي و لماما هدوم..و كمان نجيب هدوم الصيف عشان هنصيف في مطروح..مفاجاة صحيح؟! تهلل وفاء وتشبعه قبلات: ميرسي يا عمو…دي أول مرة نروح مطروح….مفاجاة بجد..كان ذلك موقف من المواقف الكثيرة اللي أسعدت وفاء و أمها وعشان كدا الأولى لم تتردد كثيراً في أن تهب جسدها الجذاب إلى جوز أمها الأرمل الحزين وبكامل إرادتها وعن طيب خاطر!
عاشت وفاء في سعادة غامرة مع جوز أمها و امها ولم تشعر خالص أنها مع رجل غريب فحتى أنها بقت تناديه “بابا” في بعض الأحيان وكان هو يقدر ده ويحتضنها: حبيبتي يا بنتي…أنا لو كنت أنجبت بنت مكنتش هتكون أغلى منك…عموماً أنتي مش مضطرة تناديني بابا…ممكن تناديني عمو زي ما كنت بتعملي…وفاء توطي عليه وهو قاعد فوق على كرسي الأنتريه: انت طلبتها مني من زمان لما كنت صغيرة….دلوقتي كبرت وفهمت وعرفت ان لو بابا بردو عايش مش هيكون أطيب ولا أحن منك علينا أنا و ماما…حضنها و الأم جات وهي بتحط الأكل على السفرة فضحكت بتداعبهما: أيه ده كله…من غيري…طب وانا فين من الحنان دا …تضحك وفاء ويضحك جوز أمها: ياستي انتي الخير و البركة…أنتو سبب سعادتي في الدنيا دي…سبب وجودي… تمر بالأسرة الصغيرة أيام هناء كلها رغد و تكبر وفاء و تنمو شابة آنسة جميلة ملتفة العود مشرعة الطول جميلة جداً فينفر ويتدور صدرها و تبرز مؤخرتها للخلف ويتدور فخذاها وسيقانها. لم يبخل الرجل على وفاء بالذات باي طلبات أو رعايه فكانت مميزة وسط صديقاتها وزميلات الدراسة. توفيت امها وهي بعمر 16 عام فاكمل رعايتها ورفض كل محاولات أخته التي كانت وفاء تناديها عمتي للزواج من فتيات وسيدات وقال لها: لا مش هينفع…لازم أتفرغ لها واربيها ومجبش واحدة تعذبها…في عمر 19 عام تقدم لها ابن زميله في العمل وشجعها على الارتباط به فتمت الخطوبة و الجواز. تزوجت وفاء الجميلة بعدها بعامين ولم يبخل جوز أمها الأرمل بأي شئ في تجهيزها وفرحها وسعت وفاء مع زوجها وحياتها الجديدة ولكن بعد اشهر حملت وتوقفت العلاقة الجنسية من طرف زوجها خوفاً عليها. كمان شهر اتصلت عمتها لتخبرها ان أخوها أصيب بالاكتئاب وتوقف عن الذهاب لعمله ويرفض مقابلة احد!! هنا ترد وفاء الجميلة هنا تهب جسدها الجذاب إلى جوز أمها الأرمل الحزين إذ أسرعت اليه و لفيته في حاله سيئة ويبكي كثيرا! ضمته إليها: لا أرجوك متعيطش..بابا أرجوك….راحت تبكي معه وحاولت التخفيف عنه لتجده يطلب منها ان تشاكه الفراش!! دهشت وفاء لطلبه وراح جوز أمها يرجوها فهمست: لو دا يسعدك ويخففك ..اهو..خلعت ثوبها لتتجرد عارية أمامه! جميلة ملفوفة زادها الزواج بضاضة. راحت تحبه جسدها فيعتليها وتعتليه وتمنحه من اللذة ما أزال عنه حزنه لموت أمها ولفراقها له!! زلت وفاء تعاشر جوز أمها الأرمل الحزين وقد فكرت ما بذله لأجلها كل هذه السنوات ومنحته ما تعطيه الزوجه لزوجها وأصبحت أتردد عليه كل فترة فتمارس معه كل وضع جنسي يلذه!تحسنت حالته وعاد للاهتمام بنفسه إلا أن وفاء تريد أن تهي تلك العلاقة ولكنها تخشى أن يعود للكآبة.