حفرت كس خالتي حفر تحت ضربات زبي الكبير
حفرت كس خالتي حفر تحت ضربات زبي الكبير
انا خالد عمري 26 سنه وسيم أبيض البشره طويل
غير متزوج بسبب رغبتي في إكمال الدرسه خالتي نوال
إمرأه جميله تكبرني ب 12 سنه بشرتها بيضاء من صفائها
كأنها بشرة طفله متوسطة الطول جسمها من أحلى الأجسام
التي رئيتها في حياتي طيزها من النوع إللي يشد النظر
من جمالها صدرها جميل ليس الكبير جداً ولا الصغير
مع العلم أنها أنجبت واحد من الأولاد وثلاث بنات كانت
علاقتها الزوجيه جداً سيئه مع زوجها الذي يعتبر من
الطبقه الغنيه جداً كانت كثيرة الشك أنه له علاقات
غراميه بالإضافه إلا سوء تعامله معها وعدم الإهتمام
بها من كل النواحي وكثرة سفره للخارج علاقتي مع خالتي
في البدايه كنت علاقه إبن أخت مع خالته كانت قويه جدا
وكنا أقرب للأصدقاء فكانت كلما أحست أنها محتاجه
للكلام عن مشاكلها أو محتاجه أن تطلع من البيت لتغيير
جو البيت والمشاكل تتصل بي وأنا من النوع الحساس
والحنون جداً فهذا الشي كان يعجبها فيني كانت, دايما
تقولي ياحظ إللي بتاخذك راح تعيشها في عالم ثاني
وكنت أحس أنها محتاجه لمن يحن عليها ويعطف
عليها ويحسسها بالأمان وكنت أوفر لها هذا الشي
في البدايه كان شيء لا إرادي بحكم إني إنسان حنون
وحساس في حالة مثل حالة خالتي ولاكن مع
الأيام ومع كثرة إحتياج خالتي لي وشغلها أغلب وقتي
و إتصالاتها ورسائلها وسؤالها عني المستمر بدأت
أميل إليها وأحس بإحساس مختلف عن أنها مجرد
خاله وفي نفس الوقت بدأت أحس أن الإحساس متبادل
بيني وبينها لاسيما وقت مانكون مع بعضنا سواء في
مقهى أو في السياره أوقات أحس بنظرات غريبه فيها
إحساس عالي في يوم من الأيام أتصلت بي كانت مثل
كل مره عندها مشلكه مع زوجها وقالت لي لو فاضي
ممكن تمر علي ودي أطلع من البيت فمريت عليها
وفي أثناء حديثنا في السياره كانت نظراتها لي على
غير العاده شيء ملاحظ جداً كنت أحس بشيء يشدني
بأن ألمسها على الاقل ففكرت أن ألمس يدها وترددت
لأنها ستكون حركه غريبه وممكن أن تغضب مني
ولاكن حسيت إنها من وضعية يدها أنها لديها نفس
الرغيه فتهورت ولمست يدها وكنت حريص أن أرى
ردة الفعل على وجهها ولا كن ألتفتت إلي وأعطتني
إبتسامه وفي ذلك الوقت حسيت بشهوه غير عاديه
بمجرد ما رأيت الإبتسامه على وجهها في ذالك الوقت
وصلنا للمقهى فتعمدت أن أطيل الحديث بسبب إستمتاعي
بيدها ولسبب آخر أن زبي واقف ولا يمكن أن أنزل
من السياره بهذه الحال بعد ذلك نزلنا للمقهى وأستمر
الحديث وكانت تجلس قربي وأمسكت يدها مره أخرى
فقالت لي أخر مره مسك إيدي زوجي بها لطريقه
على ماأذكر في أول سنه من زواجنا فضحكنا وأستمر
الحديث ورجعت لبيتها بعد ما أخذت جرعة الحنان
والإحساس مثل العاده في نفس الليله تفاجأت بعد
وصولي للبيت أنها تتصل بي فرديت فقالت فقط أريد
أن أتطمئن عليك وصلت البيت بالسلامه فقلت تسلمي
أنا في البيت وأخذت تقول أنتبه على نفسك وأحلام سعيده
على غير العاده كأنها تطمئن على حبيبها أو عشيقها
كانت تلك الليله صعبه على من كثرة ما كان باللي
مشغول وكنت أسأل نفسي هل ممكن أن يحدث شيء
بيننا ” بين الخاله وإبن أختها ” والمشكله أنني من
النوع إللي أعشق النساء اللآتي يكبرونني في
السن ” الأمهات “وفي تلك الليله لم أتمكن من
منع نفسي من تخيل خالتي عاريه في حضني ومن
قوة شهوتي أطريت أن أمارس العاده السريه تلك
الليله عدة مرات وأنا أتخيل خالتي بعد ثلاث أيام
أتصلت بي وقالت خالد تعال بسرعه فذهبت كان يوم
الخميس الساعه السابعه مساءً مثل العاده كانت محتاجه
لجرعة الحنان وكانت المشكله ذالك اليوم بسبب رغبة
زوجها بالسفر لدولة المغرب وفي أثناء حديثنا قالت
هل أنت مرتبط بموعد أعرف أن اليوم خميس فقلت
لا ممكن أن أكون غير مرتبط عشانك فضحكت وقالت
**** يعين زوجتك من كلامك الحلو وقالت ممكن أن نذهب
للبيتي اليوم لأن الأولاد في بيت خالتك ساره نايمين
ومافي أحد فوافقت وكلي شوق ان أكون معها في مكان
لا يرانا أحد ونجلس على راحتنا فذهبنا لبيتها الكبير
أستأذنت لكي تستحم وتغير ملابسها لأن الجوا في ذلك
الوقت حار جداً فمن الطبيعي بعد الخروج خارج المنزل
أن تستحم وقالت لي مارأيك أن أعطيك من ملابس زوجي
وتستحم وتغير ملابسك لكي تجلس براحتك فوافقت
فذهبت بعد ما جلبت لي الملابس ودلتني على الجناح
الخاص بالضيوف لتستحم في حمامها الخاص وبعد
ذلك أنتهيت قبلها وجلست أنتظرها في غرفه الجلوس
فأتت وهي تلبس لبس خاص بالبيت يبين كل مفاتن
جسمها وقالت لا تآخذني أنا أرتاح بهذه الملابس وفي
نفس الوقت أنا خالتك وضحكت فجلسنا نتابع التلفاز
ونتبادل أطراف الحديث وهي تجلس بقربي وكلي رغبه
بلمسها وتقبيلها وفي أثناء ماكانت تتكلم عن حياتها
وعن مدي فقدانها عن الأحاسيس اللتي تكون عادة
بين الزوج وزوجته أستغليت الفرصه وقلت من باب
المزاح أنا معك الليله وراح أعوضك فضحكت على كلامي
وقالت يا حظ زوجتك يا خالد فأخذت يدها بين يدي وهي
تتلكم وتركتها تكمل حديثها وفجئه من شده رغبتي
في تقبيلها قبلت يدها قبله بإحساس عالي فأغمضت
عينيها للحظه وقالت حلوه بوستك يا خللود أأأأخ لو ماني
خالتك وضحكت وبعدها تأخر الوقت كانت الساعه الثاثه
صباحاً فقالت الوقت أتأخر مارأيك أن تنام عندي الليله
خاصة أنني لوحدي في البيت وأنا بصراحه أخاف أنام
لوحدي فوافقت فأطفأنا التلفاز وقمنا لننام وقلت لها تصبحي
على خير سأذهب لأنام فقالت أين ستنام فقلت لها في جناح
الضيوف فقالت لماذا لاتنام معي أنا خالتك وخالتك خوااااافه
ما أقدر انام لوحدي فذهبنا لغرفة نومها الكبيره وقالت
عن إذنك أريد ان ألبس قميص النوم لا أشعر بالراحه
بهذه الملابس سأغير في غرفة الملابس فذهبت لغرفة
الملابس داخل غرفتها وانا على السرير غابت لمدة
خمس دقايق وقبل خروجها قالت أطفأ النور لأني
لا أريدك أن تراني بهذا القميص فأطفأت النور وهي في
طريقها إلي قالت هذا القميص أرتاح فيه وقت النوم
بس المشكله أنه يبين جسمي فقلت لها خذي راحتك فأتت
وتمددت جنبي على السرير وكانت رائحتها جميله جداً
أنا في ذلك الوقت شهوتي بلغت أقصاها وتغطينا بنفس
الغطاء ومضى وقت وانا أفكر ماذا لو يشيء القدر
وأتمكن من نيك خالتي ومر وقت وأنا أفكر هل ممكن أن أبادر
بفعل شي وفي نفس الوقت تملكني خوف من ردة الفعل
ففكرت ليس عندي سوى أن أتظاهر بأنني نائم
وأقترب منها فقلبت نفسي تجاهها وكان ظهرها على
جهتي حاولت أن ألصق بها وأتظاهر بأنني نائم في
البداية فكرت أن أمد يدي وألمسها لأرى هل ستحس
بها أو لأ فمددت يدي فلمست طيزها حسيت وقتها أن
القميص جداً شفاف لدرجة أنني تقريبا أحسست
بشرة طيزها التي طالما أغرتني وطالما حلمت بلمسها
فلما لمستها لم تتحرك ولم تقل أي شئ فتركت يدي
على طيزها لفتره لكي أتـأكد أنها نائمه فتأكدت فرفعت
يدي وحاولت أن أقترب أكثر لكي ألصق بها فلصقت
بظهرها وانا أرتعش من شدة الخوف ومن شدة الشهوه
لامس صدري ظهرها ولامس زبي طيزها طبعاً كان زبي
سينفجر من كثر الشهوه فلم تتحرك فتجرئت ورفعت
القميص عن طيزها فتفاجأت أن القميص كان قصير
جداً وأنتظرت فتره وبعدها أخرجت زبي من بنطلون
البيجامه لأضعه بين فلقتي طيزها وقبلتها على ظهرها
قبله خفيفه جدا فلم تحرك ساكناً أنزلت زبي للأسفل
لألمس كسها وإذا بي أحس بالشعر الخفيف لكسها
يلمس زبي وانا أموت وأعشق الكس بالشعر فلامست
زبي بكسها وحركته حركه خفيفه جدا وفجئه تحركت
فكدت أموت من الخوف فسحبت زبي وتظاهرت بأني
نائم وأني أتحرك بقلب جسمي بعيد عنها وقتها
فكرت أنني مجنون وهذا اللذي أفعله ضرب من التهور
اللذي ممكن أن يفسد علاقتي بخالتي فأستلقيت على
ظهري ولم أقدر أن أنام لشدة رغبتي في نيك خالتي
بعد فتره من التفكير والهدوء التام وإذا بي ألاحظ خالتي
تتحرك من جهه إلى أخرى إلا أن أستقرت مستلقيه على
بطنها وبعد وقت قصير وإذا بي أسمع خالتي تتنفس
بقوه ومع صوت التنفس المخالف للتنفس العادي سمعت
صوت غريب فحاولت التركيز فأدركت أنه صوت كس
تملكت الشهوه منه ومليئ بالسوائل ويداعب بإصبع
ففكرت هل معقول أن خالتي المتزوجه ذات الأربعه
أطفال تمارس العادة السريه بقربي , فتظاهرت بأنني
نائم لكي أرى ماذا ستفعل وبالطبع زبي وااااقف,,
شيئاً فشيئاً بدأت تتأوه بصوت خفيف جداً وأنا مغمض
عيني أحسست بأنها تقترب مني بحركه بطيئه جداً
وقالت خالد بصوت خافت حسيت وقتها أنها تريد أن
تتأكد بأنني نائم فلم أرد عليها فأقتربت أكثر فأكثر إلا أن
أحسستها بقربي وراتحتها تقتلني من الشهوه فمدت
يدها لتلمس صدري فلم أتحرك وفي هذه الأثناء أحس
أنفاسها الحاره في رقبتي فأنزلت يدها على زبي
لتلمسه فأمسكت به فأدركت أنه واقف وعندها تنهدت
تنهيده أفقدتني صوابي فقررت أن أتحرك لكي أرى
هل تريدني أن أستيقظ لأنيكها أو ماذا فتحركت فرفعت
يدها وأبتعدت وعندها أيقنت أنها تفكر مثل ما أفكر فتركتها لفتره
والظاهر انها قررت أن تكمل العاده السريه التي بدأتها
بعد تأكدها من أنني نائم وقتها قررت أن أفعل شئ
فكانت وقتها مستلقيه على بطنها فمددت
يدي على طيزها فأختفى صوت
اهاتها وصوت كسها المبلول عندها بدأت أتحسس طيزها
ولتملك الشهوه منها بدأت تحرك طيزها كأنها تود أن أتحسسها أكثر
فأستمريت أتحسسها وأضغط بأصبعي على مابين الفلقتين
وأنزل أصبعي للأسفل ناحية كسها فلاحظت أنها تباعد بين رجليها
لكي أتمكن من الوصول لكسها فتمكنت من الوصول لكسها
ومع وجود القميص فقد أحسست برطوبة كسها فتحسسته قليلاً
وبحركه بطيئه جداً رفعت قميصها عن طيزها ووضعت يدي
مره أخرى عندها تنهدت تنهيده قويه فلامست طيزها
وباعدت بين الفلقتين ولامست فتحة الشرج فأصدرت آآآه
كدت أن أموت منها فأنزلت يدي على كسها فباعدت
بين رجليها أكثر فأحسست الشعر اللذي أشبع من ماء كسها
وبدأت أحرك بظرها بحركه خفيفه إلا أن أحسست أن الشهوه
تملكت منها تمام وبأنني أقدر أن أفعل مايحلوا لي بجسدها
الذي طالما حلمت به فنزلت تحت الغطاء وأنا كلي شوق أن قبل
وأشم تلك الطيز اللتي لطالما وددت بتقبيلها بإحساس الرومنسيه
والشهوه معاً وفعلاً بدأت بتقبيل طيزها قبل خفيفه مليئه بالشهوه
والحنان وباعدت بين فلقتي طيزها الكبيره ببطئ وبدأت بشمها
وبشم فتحة شرجها بعد ذلك بدأت بتقبيل الفتحه قبل خفيفه
عندها زادت آهآتها وبدأت تتأوه عندها بدأت بلحس فتحة الشرج
لحس خفيف جداً فإذا بها تفتح طيزها بيديها لكي ألحس براحتي
وبعد ذلك بدأت بإدخال لساني في الفتحه وألامس بظرها المبلول
بإصبعي وأرتفع صوت آهآتها وبدأت تفتح طيزها بقوه وتباعد
بين رجليها عندها أدخلت أصبعي في كسها المبلول فصرت
أحرك لساني في طيزها وأصبعي في كسها بعدها أنزلت لساني
على كسها لكي ألحس فبالنسبه لي اللحس سواء للكس أو لفتحة
الشرج متعه تضاهي متعة النيك نفسه فبدأت بلحس كسها
وبلحس الشعر المبلول وإدخال لساني داخل كسها وإصبعي
يداعب فتحة شرجها …
بعد فترة من المداعبه وإذا بها تقول ::
خالد دخل زبك في كسي
كان وقع كلامها على لا أقدر أن أوصفه فقمت
فقمت واستعدلت بوضعي ورفعت رجليها على اكتافي
ومسكت زبي الكبير وبدأت احكه بين شفري كسها المبلول
ثم انزلت ساقيها وفتحتهما بقوة
وبدأت اعرس زبي في كسها
وكأني احمل وامسك
معولا حادا مقوسا بعض الشيء
وبدأت احفر كس خالتي بالضرب تاره برأس زبي
وادخاله بقوة واخراجه وخالتي تصارخ
من شدة الشهوة والوجع اللذيذ لحجم زبي الكبير
أخذت انيكها بقوة وحفرت كسها حفرا عميقا
حتى شعرت بأنني سوف اقذف
سحبت زبي الذي كان مستقرا رأسه في رحم كسها
وأستلقيت فوقها
وقلت لها : ياخاله… فقالت : نعم
قلت لها أريدك أنت تجلسي على زبي
قالت : انه الوضع المحبب لي يا خالد
نم على ظهرك ، فأنقلبن على ظهري
وصعدت خالتي فوقي بكل شهوتها
وقالت : يلا حبيبي دخل زبك في كسي راح أموت
فقلت لها لا يا خالتي انتي أمسكيه بيدك ودخليه
فمدت يدها ومسكته وحسست عليه وعلى البيوض
وبدأت تحكه على كسها المبلول وتتمحن عليه
وبدأت تدخله ببطء وهي تتأوه وتقول آآآآآآآه زبك يجنن
إلآ أن دخل كله فقالت حركه بشويش وخلال فترة قمة متعتي
بالإحساس بكسها المليئ بالسوائل المتلهف للنيك قالت قولي
ودي أنيكك ياخاله وكررها وإنت تنيكني فزادت من جنون
شهوتي فسرت ارددها وكانت كل ما قلتها تتمحن أكثر وأكثر
إلا أن قالت ” أبغى أمص “وقتها أريدها أن تثيرني أكثر
فقلت لها ” إيش تبغي تمصي ” فقالت ” أبغى أمص زبك
مره مشتهيه ” فسحبت زبي من كسها وأستلقيت على ظهري
وقلت لها أعطيني كسك ومصي زبي فقالت
” أموت في هالوضعيه ”
وصعدت فوقي وأعطتني كسها المبلول اللذي يكاد يقطر
على فمي من كثر السوائل فغسلت وجهي كله بسوائله
وأستمتعت بشم رائحته اللتي تزيد من جنون شهوتي
وفي أثناء لحسي لكسها حسست على فتحة طيزها
بإصباعي المبلول من سوائل كسها فقالت” دخل أصباعك
بس بشويش ” فبدأت أدخله بهدوء وقتها أخذت تمص زبي
بجنون كانها لم ترى زب في حياتها وتدخله كله
داخل فمها وتتلذلذ بلحس البيوض وهي تتأوه
آآآآآآآآآآآآآآآآه يجنن كمااااااااااااان إلا أن سحبت نفسها
وأقامت وأعطتني وجهها وجلست على وبدأت تحكه في كسها
وتتمحن على زبي وبدأت تدخله
وهي آآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآححححححححح
إلى أن دخل زبي كله
داخل أحشائها وأخذت تتحرك عليه في البدايه ببطء
إلى أن سارت حركتها سريعه وأرتفع صوت محنتها
وآهآتها آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآه وأخذت انا أتحسس صدرها
وألحس الحلمات الوااااقفه إلا أن أصدرت صرخه عاليه جداً
وأنزلت مائها على زبي ولكن لم أرى في حياتي
هذه الكميه الكبيره تنزل من إمرأه لدرجة أنها أغرقت عانتي
وأفخاذي حتى نزل السائل على السرير مددت يدي لكي
أتحسس البلل فغرقت يدي بالسوائل فرفعتها وأخذت
ألحس يدي وأستمتع بطعم مائها وهي جن جنونها
حينما رأت مني تلك الشهوه لشرب مائها فقامت
وجلست بكسها على فمي لكي تسقيني من مائها ولاحظت
أنها تمرر فتحة شرجها على فمي تريدني أنا ألحسها
فأخذت ألحس لها وأدخل لساني وهي تطلق آهآآآآت
جديده تدل على محنه تشعر بها في طيزها
وفجأة نزلت
من على فمي لتهمس في إذني
” أبغاك تدخله ورا”
في طيزي فأخذت وضع السجود وفتحت طيزها بيديها
وأخذت أمرر أصبعي على الفتحه وأدخله ببطء
إلا أن أدخلتها كله فقالت وبصوت كله محبه
” خالد حبيبي دخل زبك في طيز خالتك”
فأمسكت زبي ووضعته على فتحة طيزها
وإذا بها ترجع للخلف على زبي من شدة محنتها
ورغبتها في دخول زبي داخل طيزها
فبدأت أدخله شيئاً فشيئاً وهي تتأوه
آآآآآآآآآآآآآآآه ياحبب خالتك آآآآآآآآآآآآآآآه
إلى أن دخل زبي كله ويدي تدعك كسها تاره
وإصبعي يدخل كسها وينيكه تاره وهي تقول يجنن
نيكك يا خالد كمااااااان مرررررررره يمحن نيك الطيز
إلا أن قربت أنزل شهوتي فسألتها فين تبيني أفضي
قالت وبكل محنه وشوق :
فضي في طيزي ، طيز خالتك حبيبتك
فما ان اكملت الجملة حتى أنزلتُ كمية كبيرة
من المني الحار داخل طيزها
وما أن شعرت هي بحرارة المني يتدفق من زبي داخل طيزها
حتى أنزلت شهوتها معي.
و بعد ذلك ضممتها وضمتني بقوة وقالت :
نيكك يجنن ياروح خالتك خليك دايماً معاي
أنا محتاجه هالشي وماودي أسويه مع أحد غريب
قلت لها أنا دايم جنبك ياخالتي ياحبيبتي
ومن بعد ذالك اليوم
وأنا وخالتي نعيش علاقة غرامية جنسية