سحاق مع زميلتي في مكتبها
رغم اني لم امارس اي سحاق في حياتي و لست شاذة لكن في ذلك اليوم وجدت نفسي مضطرة لفعل ذلك فصديقتي رانيا اجبرتني على ان ادخل معها في نيكة عميقة و ساخنة و في مكتبها بالذات حيث جاءت عندي و طلبت مني ان اتبعها الى مكتبها . و قبل ان اكمل القصة اخبرهم عن حالي انا اسمي نادية من الجزائر عمري الان 24 سنة و زميلتي رانيا اكبر مني بخمسة سنوات و هي متزوجة بينما انا لست متزوجة و انا فتاة جميلة جدا و جسمي رشيق سمراء بعض الشيئ و شعري طويل اما رانيا فهي بيضاء البشرة و لها بزاز كبيرة و طيز ابيض ممتلئ و كثيرا ما كانت تحكي لي عن زوجها و كيف ينيكها و عن زبه الى درجة اني صرت اتمنى لو انام معه في فراش واحد رغم اني لا اعرفه بل صرت اتخيله واتخيل زبه في كسي . في ذلك اليوم دخلت رانيا الى المكتب و اصرت معي على ان اتبعها و لما دخلنا اخرجت هاتفها النقال من نوع سامسونج جالاكسي اخر موديل كان قد اهداه اليها زوجها و كانت فيه احلى مفاجاة حيث اخبرتني انها صورت زوجها عاري دون ان ينتبه للامر و هنا بدات الح عليها ان تريني صور زوجها لكنها اشترطت علي شرطا غريبا جدا و هو انا نمارس سحاق ساخن و حار في مكتبها
ترددت في بداية الامر و انا مستغربة من طلب زميلتي لكن حبي لاستكشاف زب زوجها و رؤيته عاريا جعلني اوافق فانا فتاة لم ارى الزب من قبل و كل ما اعرفه عن الجنس و النيك و الرجال هو ما اسمعه من زميلتي فقط و رانيا كانت هي مصدر المعلومات بالنسبة لي . و فتحت هاتفها النقال و ارتني صورة زوجها و هو عاري تماما و قد التهبت بمجرد ان رايت الصورة فقد كان رجلا جميلا و جسمه مشعر جدا بينما زبه محلوق و عانته بيضاء و عليه زوج من الخصيتين كانهما رمانتين و لحظة التصوير كان زبه مرتخي و طويل جدا و اخبرتني رانيا انها التقطت الصورة بعدما ناكها و كان يهم بارتداء ثيابه . و في الوقت الذي كنت فيه ذائبة في رؤية زب زوجها و صورته بدات تقبلني و انا في قمة هيجاني و احس ان شيئا يحترق داخل كسي و راحت تداعب خصلات شعري و تتحسسني في اجمل سحاق
ثم امسكتني من وجهي و ادارتني الى جهتها و نظرت في عيناي ثم قبلتني من الفم بطريقة حارة جدا و و بدات تفتح ازرار القميص الخاص بها حتى رايت بزازها البيضاء الكبيرة تحت الستيان و كان جسمها املس و ناعم جدا و بدوري بدات اتعرى و اجلستني على الطاولة و طلبت مني ان انزع كيلوتي حتى تلحس كسي . و كانت تلحس و انا امسك هاتفها و ارى صورة زوجها العاري و اقبل الهاتف و الحسه و هي تلحس كسي في سحاق جميل جدا ثم نزعت لها كيلوتها و لحست كسها و عدنا الى الاحضان نتبادل قبلات جميلة جدا و رومنسية و رغم انها كانت ممحونة على جسمي و تمارس معي سحاق بكل محنة الا اني كنت اقبلها و انا اتمحن على زوجها و اتخيل انه ينيكني ثم طلبت مني ان ارضع لها بزازها و كان طعم حلمتها جميل و مميز و كل واحدة منا كانت ترتعد و ترتجف من الشهوة و اللذة التي كنا عليها . ثم من دون اي شعور مني بدات اداعب كسها الوردي الذي كان ناعما جدا باصابعي و انا احركها بين الشفرتين
هنا صارت رانيا تتاوه بانفاس متقطعة حيث كانت تريد ان تصرخ لكنها كانت خائفة من افتضاح امرنا و بقيت العب لها بكسها و ادخلت اصابعي فقد كان كسها مفتوح و اصابعي تدخل بسهولة و انا استمني لها و اداعبها في سحاق ساخن جدا . و من شدة ما استمنيت لها و هيجتها كان كسها يقطر بماء الشهوة على الطاولة التي تبللت مثلما تبللت يدي و قد شهاني ماء الكس لتذوقه فرحت الحس لها كسها و اداعبه بطرف اللسان و كانت رانيا تلف رجليها على رقبتي حتى كادت تخنقني و كل ذلك من الشهوة التي كانت عليها . و فجاة احسست بها تهتز و ترتجف و كان منظرا ساخنا جدا و غريبا فانا لاول مرة ارى فتاة ترتعد من الرعشة الجنسية و لم اصدق اني حققت لها لذتها كاملة لكنها اصرت ان تجعلني اعيش نفس اللحظات و راحت تداعب بظر كسي و الشفرتين و انا انظر في صور زوجها و زبه و اتخيله ينيكني حتى ارتعشت بطريقة جميلة بعد سحاق جميل و ساخن جدا في مكتب زميلتي رانيا بطريقة سرية