مغامرات زوبري مع طيز زوجة عمي واشباع رغباتها المكبوتة
مغامرات زوبري مع طيز زوجة عمي واشباع رغباتها المكبوتة – سكسي محارم
بدأت قصتي مع صباح مرت عمي لما توفيت امي وساعتها بقيت لوحدي في بيتنا وعشان كدا عمي صبحي دعاني اني اقعد معاهم في بيت العائلة وبالفعل استجبت لطلبه وخصوصا اني شغلي كان قريب من هناك جدا ,البيت كان عبارة عن دورين الدور الاول مربيين فيه طيور والدور التاني عبارة شقة كبيرة فيها خمس غرف وصالة كبيرة , جدي كان عندو 3 اولاد وكان مخصص لكل واحد منهم غرفة يتزوج فيها ,في البداية كلهم كانو ساكنيين في البيت دا بس ابويا قرر انه يسيب الشغل في الارض بتاعت جدي واتوظف في شركة وسكن بعيد وفضل عمامي الاتنين في البيت لحد الان ,عمي سيد وزجته صباح في غرفة وولادهم في غرفة تاني وعمي صبحي وزوجته هناء في غرفة وولادهم في غرفة ,ولما انا روحت هناك قعدت في الغرفة بتاعت ابويا ,صباح مرات عمي سيد كانت علاقتي بيها كويسه ودا اللي كان بيخليها دايما تحكيلي عن مشاكلها وتفضفض معايا ,في الصبح علي الساعة 7 الصبح بيبقي غالبا البيت فاضي يعني عمامي بينزلو علي الارض بتاعتهم والولاد بيروحو المدارس ومحدش بيبقي في البيت غيري انا وصباح وهناء بس طبعا كل واحد نايم في اوضتي وقافل بابه ,وفي يوم صحيت علي الساعة سبعة ونص عشان ادخل الحمام وانا معدي من قدام اوضة صباح لقيت الباب مفتوح علي اخره وهي نايمة علي السرير ومش متغطية لان الجو كان حر شوية ومشغلة مروحة ستاند والمروحة كانت واقفة من عند رجلها فكل ما هوا المروحة يعدي علي صباح كان يرفع ملابسها ويكشف وراكها لحد الكيلوت اللي لابسااه وفي اليوم دا كانت صباح لابسه جلابيه بلدي ستان من بتاعت الحريم البلدي القديمة والجلابية دي بتبقي واسعة اوي عشان كدا لما الهوا كان بييجي ناحيتها كنت بشوف وراكها كلها ولحد بطنها كمان انا اتسمرت مكاني من جمال وحلاوة وبياض وراكها وشكل الكلوت وهو ملفوف حوالين طيازها المشدودة خللي الشهوة تولع في زبري واتمنيت في اللحظة دي اني اهجم عليها واغرس زبري بين وراكها وادفنه في كسها واخرم بيه خرم طيزها اللي اكيد مفيش حد لمسه قبل كدا ,لاحظت انها بدأت تتحرك فجريت علي الحمام بسرعة وهناك فضلت افرك في زبري وجبتهم علي صورتها اللي مقدرتش اشيلها من دماغي لفترة كبيرة ,وبعديها بقيت اظبط المنبه عشان اصحي الصبح والحق اتفرج عليها شوية وهي نايمة بس للاسف كانت كتير اوي بتبقي قافله الباب فاروح اضرب العشرة علي تخيلات قديمة لجسمها ,ولان زي ما قلتلكم ان علاقتي بيها كويسة عشان كده هي اللي كانت بتغسل ملابسي ,انا في البداية كنت حريص علي اني انزل المني بعيد عن الكلسون بتاعي ,انما بعد كدا قررت اني انزل المني في البوكسر بتاعي عشان اعرف ردة فعلها ,وفي اليوم دا ضربت 3 عشرات وغرقت البوكسر بالمني وسيبته لحد ما المني نشف عليه وعشان اتأكد انه تشوف المني في اليوم اللي بعديه اديتها البوكسر دا ومعاه فلنتين قطن خفيفة (وساعتها مكنش حد موجود في البيت غيري انا وهي) وهي كانت واقفه علي الغسالة وقلتلها اني هنزل اجيب حاجه من الشارع وروحت عند الباب وقفلته ومخرجتش من البيت ومشيت بهدوء لحد ما روحت علي باب المطبخ ولقيت صباح ماسكه البوكسر بتاعي وعماله تقلب فيه بين ايديها وهي عماله تتفرج علي المني اللي لازق عليه وفي الاخر لقيتها بدأت تقرب البوكسر من وشها وبدأت تشمه وتاخد نفسها بعمق وهي حاطاه علي مناخيرها ولقيتها بدأت تترعش وهي بتاخد نفسها كان في حد بينيكها من تحت وريح كسها ,بالايد التانية رفعت الجلابيه بتاعتها لفوق شوية ومدت ايديها علي كسها وقعدت تضرب عليه عاوزة تطفي نار كسها المشتعل وفي نفس الوقت عماله تشم في البوكسر بتاعي ,قلعت البنطلون بتاعي ودخلت عليها وزنقت زبري في طيزها كأنه خنجر مغروس بين فرادي طيازها ولانها كانت لابسه جلابيه ستان عشان كدا زبري اتزحلق بسهولة بين فرادي طيازها فحضنتها وثبتها عشان متقدرش تتحرك وقلتلها “يا صباح انتي كسك هايج وعاوزة اللي يطفيه وانا زبري مولع نار وبدل البوكسر اللي بتشمي فيه من الصبح انا هدوقك الزبر اللي جاب المني دا وهشبع كسك باحلي والذ لبن طازة هينزل في كسك طول حياتك”
في البداية حاولت تقاومني س كل ما تحاول ترجع تلاقي زبري يرشق في طيزها تحاول تلف يمين وشمال وكل ما تتحرك اكتر كل ما زبري يحتك بجسمها الناعم اكتر وزوبري ينتصب بشكل اكتر ولقيت صباح بدأت تستمتع بأحتكاك زبري بجسمها من ورا وبقيت ترجع لورا علي زبري كأنها عاوزاه يدخل في خرم طيزها لفيت ايدي من قدام وتناولت بزازها بين ايديا وبدأت افركهم عشان احننها واهيج جسمها اكتر ولقيت صباح ساحت بين ايدي وفي حضني وبقيت لازقه طيزها في زبري وبتقولي “نيكني يا نادر دي طيزي عاوزاك تطفي النار اللي قايده فيها”
قلعتها الجلابيه ورفعت رجليها الشمال علي الغسالة وخليتها توطي شوية وقمت مدخل زوبري في كسها لحد ما زوبري بقي رطب من سوايل كسها ,فخلعته من كسها وبدأت ازحلقه في خرم طيزها ولقيت خرم طيزها كان شوية وعرفت بعد كدا انها كانت بتختلي بنفسيها في الصبح وتبعبص نفسها بصوابعها وعشان كدا طيززها مكانتش واسعه اوي ,واول ما دخلته في طيزها سيبته شوية مدفون في طيزها عشاان اوسعها شوية واخليها تاخد علي حجم البعبوص الجديد وبعد عشر دقايق بدأأت احرك زوبري وانيكها بشكل طبيعي لحد ما جيبتهم في اليوم دا في طيزها ومن ساعتها بقيت انا زوجها الفعلي مش عمي كل يوم تقريبا لازم انيك مرات عمي صباح