أنيك زوجة صديقي الشرموطة بعنف في كسها وطيزها
صديقي أتصل بي لكي يخبرني بأن زوجته عزة ستتحفل بعيد ميلادها يوم الثلاثاء الخامس والعشرين من الشهر وبأنه ينوي أن يقيم لها حفلة صغيرة معنا في هذا اليوم مساءاً عندما يعود من العمل. وأخبرني أن أحضر مع زوجتي. أخبرته أنني سأكون هناك. كانت زوجة صديقي الشرموطة هي عشيقتي في السر. يوم الأحد بينما كنت أنا وزوجتي ذاهبين إلى حيث ركنا سيارتي قابلنا شاكر وزوجته عزة. وبعد الترحيبات المعتادة استأذن منا شاكر ليرد على مكالمة مستعجلة بينما زوجتى أخبرتتني أنها ستذهب لبعض الوقت إلى الحمام لتلبي نداء الطبيعة وتركتني مع عزة. أخبرتها ما أخبرني زوجها عن عيد ميلادها في يوم الثلاثاء. وهي طأطأت رأسها وطلبت مني أخذ أجازة من العمل في هذا اليوم وأذهب إليها لكي أضاجعها في الصباح بينما يكون زوجها شاكر قد غادر إلى العمل. أخبرتها أيضاً أن زوجها شريف لا يجب أن يعرف عن هذه الإجازة. قالت لي حاضر ومن ثم جاءت زوجتي وركبنا السيارة وأنطلقنا إلى منزلنا. سريعاص جاء يوم الثلاثاء وبعد روتين الصباح المعتاد أنا وزجتي غادر كل منا إلى مكان عمله.
وعندنا وصلت إلى مكتبي أخذت إذن لإني أشعر بأعراض حمى وأحتاج للذهاب إلى المنزل. سمح لي المدير بالذهاب وفي طريقي أتصلت بعزة لأعرف أين هي. أخبرتني أنها في طريقها إلى المنزل أيضاً. أخبرتها أن تتصل بي على الفور عندما تصل إلى المنزل. ومن ثم قدت إلى الميكانيكي وأخبرته أن يغير زيت السيارة وسأعود في نهاية اليوم لأخذها. وعندما تركته رن جرس الهاتف وكانت زة تخبرني أنها وصلت إلى البيت. ركبت الأتوبيس مباشرة إلى منزلها وبمجرد أن دخلت لم أضيع أي وقع. جذبتها وقدتها إلى غرفة النوم الرئيسية. وقلعتها ملابسها على القور واستخدمت كيلوتها والبرا لكي أربط يدها ورجلها في عمود السرير. ومن ثم قلعت أنا وأقتربت من السرير.
أخبرتها أنها واحدة شرموطة جداً وتستحق العقاب. وفي الوقت الذي سأنتهي فيه منك فاليوم ستكونين دائماً عاهرتي وسترضيني في أي وقت أقول لك عليه. أخبرتها هذا وعلى وجهي ابتسامة شريرة. أقتربت من السرير وشعرت بكسها يقطر منه الماء لكني رأيتها أيضاً خائفة مما سأفعله بها. همست في أذنيها “إذا همست سأخنقك بالوسادة التي تنامين عليها. قررت أن تظل ساكنة وتتركني أفعل ما أريد فعله. أولاً مسكت بزازها ومصيتها وقبلت حلماتها حتى بدأت تتأوه من المتعة والألم بسبب ما تفعله أسناني فيها. وضعت يدي على كسها المبلول والمنتفخ وابتسمت “أعرف أنك كنتي دائماً شرموطة ولبوة. سأضاجعك بكل قوة لدرجة أنك لن تريد بعد الآن أن تمنح كسك لأي شخص آخر ولا حتى لزوجك شاكر.” حركت يدي لأسفل أتفحص جسمها. كان عضلات جسمي بارزة وقضيبي طوله عشرين سنتي. شهقت الشرموطة لإنها تعرف أنني دائماً أكون عنيف وساخن في نيكها معها. كانت تعرف أنني سأسبب لها الألم في جسمها. خافت زوجة صديقي الشرموطة عندما زحفت نحوها على السرير ووضعت رأسي بين ساقيها وبدأت أمص بظرها بكل قواي. كان هذا يؤلمها بشدة لدرجة أنها صرخت. قفزت وصفعتها بقوة: “يا شرموطة إذا صرختي مرة أخرى سأقتلك.” قررت أن تهدأ وتتركني أفعل بها ما أريد وتدعو ألا أقتلها فعلاً.
دفعت بقضيبي المنتصب في كسها وهي تأوهت بصوت عالي. دخول قضيبي وخروجه في كسها جعلها تشعر بالمتعة. نكتها مثلما تحتاج أنها تتناك. استمر قضيبي في الدخول والخروج من كسها لعشر دقايق ومن ثم أخرجته وقذفت مني على أردافها وكسها. عندما شعرت الشرموطة بمني يختلط مع مائها بدأت تهيج. فكيت قيودها وجعلتها تستدير على بطنها. شعرت بقضيبي يركبها ويدخل في كسها مرة أخرى. كان الألم يعتليها وبدأت تصرخ. صفعتها على مؤخرتها بكل قوة وأمرتها أن تغلق فمها لكنها لم تستطيع. كان هذا يؤلمها بشدة لكنها كانت مستمتعة في نفس الوقت. حتى أعاقبها أدخلت قضيبي في خرم طيزها وبدأت أنيكها على الفور من دون اي مقدمات. صرخت بأعلى ثوت لديها من الأبم ولابد أن الناس في الشارع سمعوا صدوتها. نكتها بكل قوتي وبسرعة في خرم طيزها حتى غابت عن الوعي. وعندما عادت كنت أنظف نفسي وأرتدي ملابسي. قامت الشرموطة من على السرير وهي لا تستطيع السرير وذهبت إلى غرفة المعيشة من أجل شرب الماء. قالت لها: “حان الوقت لكي أذهب”. أومأت لي وغادرت المنزل. ذهبت إلى الميكانيكي وأخذت السيارة وقدت إلى المنزل. لاحقاُ في المساء أنا وزجتي حضرنا حفلة عيد ميلادها. أنا وشاكر وبعض الأصدقاء الأخرين شربنا بعض الكؤوس بينما زوجتي كانت تساعد عزة في المطبخ. وعندما كانت تمر بي كانت أعيننا تتلاقى ونبتسم في الس. غادرت أنا وزوجتي في حوالي الساعة العاشرة والنصف وفي الطريق إلى المنزل قالت لي أنها متعبة من العمل مع عزة ولا تريد الجنس اليوم. ابتسمت لها وأخبرتها أنه لا توجد مشكلة. عدنا إلى المنزل وذهبنا مباشرة إلى النوم. صحيح من يريدها بعدما نكت زوجة صديقي الشرموطة نيك عنيف في الصباح في كسها وطيزها.