زوجتي والرجال .متسلسلة. الجزء (2)
ذكريات رودس تداعب خيالي لا تزال مرتسمة في الذهن سارية في الجوارح ، انطلقت في مخيلتي احلام لا عداد لها ، الغردقة ليست ببعيدة مثل رودس ، انتويت اصحب زوجتي الي هناك ، استعيد معها ذكريات رودس ، حجزت في احدي قري الغردقة ، قرية معظم روادها من الاجانب ، استقبلت زوجتي الخبر بشئ من القلق ، كيف نسافر ونترك الاولاد بمفردهم واكبرهم لم يتجاوز بعد الرابعة عشر ، عمة الاولاد قبلت أن تقيم معهم اثتاء غيابنا ، بدأنا نستعد لرحلة شهر العسل الجديد ، هناك سنبتعد عن كل مشاكلنا ، مشاكل الاولاد والعمل ، ماجده ستكون لي طول الوقت ، نلهو ونمرح معا ، نتحرر من قيود العادات والتقاليد ولا يشغلنا الا المتعة ، لم انسي اذكر ماجده أن تضع في حقية ملابسنا البكيني الاحمر المثيرالذي اشتريته من رودس ، لمعت عيناها وكأنني أتيت لها بما تشتهيه وتتمناه ، السفر بالاتوبيس كان مرهقا ، لم يهون من مشقتة االا وجود ماجده معي ، كلما تخيلتها علي الشاطئ بالكيني الاحمر المثير والعيون البصاصة تتطلع اليها ، ينتصب قضيبي ويتلاشي كل احساس بالتعب
وصلنا الغردقة أول الليل بعد حوالي ستة ساعات ، الاوتيل كان فاخرا يضارع ما شاهدته في اوتيلات رودس بل يتفوق عليهم ، الرواد تقريبا جميعهم اجانب ، والنساء بالمايوها في الريسبشن ، في غرفتنا بالاوتيل وضعت حقيبة ملابسنا علي الارض والتفت الي ماجدة ، التقت نظراتنا ، اقتربت منها ، احسست بيدها تلتصق بيدي كأنها التقت باحلامها ، أخذتها بين احضاني بقوة ، شعرت أن جسدينا انطبقا علي بعضهما ونسجتا جسدا واحدا ، زحفت بشفتي فوق خدها الناعم ، اشاحت بفمها بعيدا وهمست بصوت خفيض
– بلاش تبوسني أنت مش بتمسك نفسك
كتمت صوتها بشفايفي ، استسلمت وبدأت تبوسني ، اخرجت شفاتي من فمها وبدأت الحس لسانها وهي مغمضة عينيها وتزداد التصاقا بي ، تخبط فخذها بزبي . . تخبط تاني وانا مستمر في مص شفايفها وعنقها ، هايجه عايزه تتناك ، فجأة دفعتني بكلتا يداها في صدري تباعد بيننا وهي تنهرني قائلة
– بلاش دلوقتي انت تعبان من السفر
هجمت عليها كالثورالهائج ، اخذتها في حضني مرة اخري ، ملأت قبلاتي كل مكان في وجهها ، رفعت الايشارب عن شعرها المسترسل وبدأت تفك ازرر البلوزة ، رفعت السوتيان عن صدرها فانطلق نهدبها وقفزا الي الخارج ، غمرتهما بقبلاتي ثم بدأنا نتجرد من ملابسنا ، انكفأت علي السرير عارية ، القيت بجسدي الي جانبها أخذتها في حضني ، همست بصوت خفيض ملؤه انوثة ورقة تحذرني قائلة
– اوعي تنزلهم بسرعة
قلت اطمئنها – متخافيش
قالت وهي تهرب من بين ذراعي ، تتقلب في الفراش وترنو اليّ محذرة بصوت هامس ملؤه انوثة ودلال
– عارف لو نزلتهم بسرعة راح اعمل ايه
قلت في لهفة
– راح تعملي ايه
قالت يصوت خفيض
– راح اشوف حد غيرك
تريد ان تبدأ معي حوارجنسي ، تعلم أن الحوارت الجنسية الرخيصة، تثيرني وتأجج شهوتي ، قلت بصوت مضطرب خفيض
– حد زي مين
قالت دون ان تلتفت نحوي
– انت عارف
– تقصدي مين . . بهيج البيه
قالت في شئ من الحدة
– قولت لك متجيبش سيرته قدامي
– بتخافي منه . . خايفه ينيكك
– اه باخاف ينكني
– راح ينيكك اربع مرات
قالت وهي تتنهد وانفاسها السخنة تلسع وجنتي
– يا ريت ينكني اربع مرات
اثارتني بفجورها ودلالها ، قلت في لهفة
– عايزه ابوكرش الكريه ينيكك
قالت بصوت متهدج وكأنها فطنت الي ما اريد أن اسمعه
– وجيه البيه راح ينكني اربع مرات انت مش بتعرف تنيك زيه
لم استطع ان اتحمل مزيد من الاثارة والهياج ، قفزت فوقها ، احتويتها في حضني ودفعت قضيبي في كسها المفتوح ، نكتها بنهم وجنون ، حاولت احتفظ بقضيبي في كسها اطول مدة لا اتجنب القذف السريع ، اخرج زبي كلما اوشك علي القذف ثم اعود بعد لحظات ادفعه الي اعماق كسها ، كلما دفته الي الاعماق ترتفع أناتها ، تصرخ بصوت متهالك تحثني . . انت بتنيك كويس كنت فين من زمان . . عايزاك تنكني اربع مرات أوف منك أو ف ، لم استطع أن اقاوم المزيد من اللذة ، اطلق زبي حمائمه الحوارات الجنسية المبتذله والالفظ العارية السوقية تثيرني بشدة وتأجج شهوتي ، قلت بصوت خفيض مضطرب
– حد زي مين
قالت دون ان تلتفت نحوي
– مش عارفه
كلانا يعلم من هو ، تعلبت علي خجلي وهمست فائلا
– تقصدي مين بهيج البيه
قالت في شئ من الحدة وهي تهرب من بين ذراعي
– قولت لك متجيبش سيرته قدامي
لم اجد غضاضة في ان اكون صريحا ، سالتها بصوت مضطرب
– بتخافي منه . . خايفه ينيكك
قالت في دلال ومياصه
– وبعدين معاك عايزني ابقي قبيحه والا ايه
قلت اشجعها علي استمرار حوارنا المثير
– عيب لما الواحده تبقي شرموطه مع جوزها
قالت وهي تتعمد ان تبدو في قمة دلالها
– شرموطتك عايزه تتناك
اخذتها في حضني وقبلتها وهمست اداعبها قائلا
– عايزه مين ينيكك
قالت وهي تتنهد وانفاسها السخنة تلسع وجنتي
– واحد ينكني اربع مرات
– اجيب لك بهيج البيه
– اه هات لي بهيج انت مش بتعرف تنيك زيه
قفزت فوقها ، احتويتها في حضني ودفعت قضيبي في كسها المفتوح ، نكتها بنهم وجنون ، حاولت احتفظ بقضيبي في كسها اطول مدة لا اتجنب القذف السريع ، كنت اخرج زبي كلما اوشك علي القذف ثم اعود بعد لحظات ادفعه الي اعماق كسها ، كلما دفعته الي الاعماق ترتفع أناتها ، تصرخ بصوت متهالك تحثني . . انت بتنيك كويس كنت فين من زمان . . عايزاك تنكني اربع مرات أوف منك أو ف ، لم استطع أن اتحمل المزيد من الاثارة ، اطلق زبي حمائمه في كسها ، ملأت قبلاتي كل مكان في وجهها وأنا اهمس ايها بصوت واهن
– أنا بس اللي انيكك تاني ماحدش ينيك غيري
التصقت بي قبلتني وقالت وانفاسها تتلاحق بسرعة
– انا باحبك اوي ماحدش بينكني غيرك
شعرت بالنشوة انني استطعت اروي شيقها واشبعها جنسيا ، نمنا منعانقين حتي غلبنا النعاس ، لم ندري كم من الوقت مضي ونحن نائمان ، استقظنا من انوم في ساعة متأخرة من الليل ، لا نزال عرايا في السرير كما ولدتنا أمهاتنا ، في الحمام وقفنا معا تحت الدش نستحم عرايا ، شدني جسمها وزاغت عيناي علي بزازها المنتفخة وقطرات الماء تنساب عليهما كحبات الفضة فتزيدهما جمالا ، بدأ زبي ينتصب بعض الشئ ، ضحكت وتعلقت عيناها بقضيبي وهو شبه منتصب ، قالت وهي تخفي علي اطراف شفتيها نية من النيات لم يخفي علي أن استشف تلك النية
– ايه اللي جري لك هنا
– الجو النقي والوجه الحسن كل دي حوافز للمتعة
ارتسمت علي شفتيها ابتسامة واسعة وقالت في دلال
– اعمل حسابك لازم نيجي هنا مرة كل شهر علي الاقل
خرجنا من الحمام عرايا وهي تهمس قائلة
– انا جعانه قوي انت مش جعان
– طبعا جعان . . جعان قوي راح اكلك
اطلقت ضحكة عالية هرولت من أمامي ، وقالت في دلال
– انا قدامك اهوه لو رجل تعالي كلني
انكفأت فوق السرير علي بطنها ، تعلقت عيناي بطيزها المستديرة وفلقتيها الكبيرتان ، خطر ببالي انيكها في طيزها ، لم افعلها من قبل ، اقتربت منها ، حسست براحة يدي علي فلقتي طيزها ، طيزها ناعمة كالحرير انحنيت عليها وقبلتها ، ادارت رأسها ناحيتي وهمست يصوت مضطرب قائلة
– أنت بتعمل ايه
لم اتطق ببنت شفة ، فمي لا يزال علي طيزها اقبلها والعقها بلساني ، لساني فوق خرم طيزها ، ارتعشت ، تجاوبت معي ، بدأت ادفع قضيبي بين فلقتيها ، حاولت ادفعه داخل الخرم ، صرخت وقالت غاضبة
– اوعي تنكني في طيزي
طيزها مقفولة تماما ، لم اجد بدا من استخدم صباعي ، شهقت بصوت مرتفع ، قالت في صوت متهدج
– اوف منك
كانت اهاتها ترنفع واصبعي يتعمق الي الداخل ، عايزه تتناك تاني ، قلبتها ورفعت ساقيها فوق كتفي ، كسها منفوخ ومفتوح جاهز للنيك ، بدأت افرشها ، وهي تحثني قائلة بصوت متهدج
– نيك بقي دخله في كسي
خفت اقذف بسرعة رفعت قضيبي من فوق شفرات كسها ، راحت تهددني قائلة
– نيك والا راح اجيب بهيج ينكني
تخيلت بهيح بيكنها ، انتابني احساس شهي لذيذ ، دفعت رأسي بين فخذيها المكتظين باللحم الشهي ، فوق كسها الممنفوخ ، قبلته في كل مكان كما لم اقبله من قبل ، بلغ قضيبي ذروة انتصابه ، أناتها ترتفع تبدد سكون الليل ، لم اعد احتمل المزيد من اللذة ، دفعت قضيبي في كسها وهي تدفع مؤخرتها ناحيتي ليصل قضيبي الي اعماق كسها ثم مالبث ان قذف حمائمه فاستلقيت الي جوارها ، ارتمت في حضني ، نمنا متعانقنا حتي اسفر الليل
استيقظنا في الصباح في ساعة مبكرة ، كنا لانزال عرايا ، تبادلنا النظرات في نشوي ، همست زوجتي وقد تهلل وجها
– انت اتغيرت خالص
ارتسمت علي شفتي ابتسامة خجولةح ان اخفيها وقلت في صوت خجول
– الفضل لصاحبتك مني وجوزها
قالت وصوتها يرتعش وكأنني القيت علي سمعها يشئ مخيف
– ما تفكرنيش بيه
اثارت كراهيتها له هواجسي وظنوني ، قلت وانا اتصنع الدهشة
– انتي بتخافي منه ليه . . عاكسك قبل كده
قالت وهي ترتدي ثيابها
– باخاف من نظرات عنيه
– ازاي
سكتت وكأنها تفكر ثم ابتسمت وقالت
– لما بيبص لي باحس ان نظراته بتعريني وبيشوف كل حته من جسمي
تملكني الارتباك والتوتر وشعرت بشئ من الخوف والقلق قلت بعد تغكير
– وانتي لما بتبصي له بتشوفي ايه
شهقت بصوت مرتفع وخبطت بيدها علي صدرها ثم ابتسمت وقالت في صوت هامس
– يعني راح اشوفه ازاي عريان ملط مثلا
قلت في استياء
– أنا عارف بقي خيالك بيصور لك ايه
تمايلت في دلال وقالت
– ايه اللي جري لك يارجل اوعي تكون ناوي علي حاجه احنا اتأخرنا علي الفطار وأنا جعانه
قامت ماجده تجهز نفسها للخروج ، استغرقتها زينتها والمكياح ، اخذت منها وقتا طويلا ، خرجنا الي مطعم الاوتيل وهي في كامل زينتها ، زينة تلفت العين الي كل مزية في جسدها ، تغري من يبصرها اغراء لا يخفي ،تخلت بعد الحاح مني ان عن الحجاب والثياب الفضاضه ، قبلت أن تمنح نفسها اجازه من التقاليد والعادات المتخلفة ، أطلقت صراح شعرها الفاحم المسترسل من محبسه وارتدت بنطلون استرتش التصق بمؤخرتها وفخذيها المكتظي وكانهما عرايا ، فوق البنطلون بلوزة عارية الذراعين ، ضاق بها صدرها فابرز استدارة بزازها ، زوجتي جميلة ، فعلا جميله شعرها في لون الليل وعيناها عسليتان . . ذكيتان ، كل ما فيها جميل ، ابتسامتها الواسعة واسنانها البيضاء ، جسدها الصغير المتسق ، المطعم كان مزدحم برجال ونساء معظمهم اجانب من جنسيات مختلفة ، كلهن شقراوات والرجال شقر ، الرجال والنساء يرتدين شورتات ، ماجده بدت بينهم كاثمرة الندية ، العيون تلاحقها
سارت الي جواري هادئه مبتسمة منتبهة بكل حواسها ، مبهورة وكأنني اقودها الي دنيا مسحورة ، دنيا لم تعيش فيها أوتعرفها من قبل
، بعد ان تناولنا طعامنا بدأنا نستعد للنزول الي البلاج ، الغردقة هي البحر والجمال والطبيعة ، فكرت كيف ستكشف زوجتي جسمها امام رجال غرباء ، تعجبت من نفسي ، رفضت من قبل ان تذهب الي طبيب نساء رجل ، اليوم اريدها تتعري امام كل الناس ، وافقت علي مضض تنزل الي البلاج بالبكيني بعد ان اقنعتها ان المتواجدين علي البلاج اجانب وعيونهم مليانه ، عندما رايتها بالبكيني انتابني الذهول والتوتر ، بدت مثيرة جذابة رائعة ، بزازها بيضاء انافرة ، اردافها مكتظة باللحم الابيض الشهي ، كسها منفوخ ملامحة واضحة كحبة الكمثري ، ماجده لها فراسة نفاذة تفطن الي ما في نفسي ، قالت في دلال
– بتبص لي كده ليه عجبتك
قلت بلهجة المتيم
– قمر راح تجنني الخواجات علي البلاج
اطلقت ضخكة عالية
– عايزني انزل الميه بالمايوه . . مش خابف ياكلوني بعيونهم
– انا عايز اغيظهم
هزت كتفيها في دلال كأنها تزهو بنهديها ، قالت في سخرية
– همه بردوه اللي راح يتغاظوا
اخذت تستدير أمام المراّة وهي تنظر الي كل حتة من جسمها ، تنهدت كأنها تعبت من حيرتها ، قالت وهي تلتفت نحوي
– معقول انزل البلاج بالمايوه
قلت وفي نبرات صوتي توسل ورجاء
– عايز نعمل شهر عسل جديد نتخلص من الملل اللي ملا حياتنا نعيش متحررين زي الاجانب
قالت وهي تتنهد في افتعال كأنها غلبت علي امرها
– خلاص زي ما انت عايز
ارتدت شورت فوق المايوه وبلوزة طويلة تركت ازرارها مفتوحة ، عادت تضع المساحيق فوق وجهها وتمشط شعرها ، ترسله خصلات تنساب حتي الكتفين ، ساوت حاجبيها باصبعها وترددت امام احمر الشفايف فتركت شفتيها تلمعان بحمرتهما ، عادت تنظر الي المرأة ، بين شفتيها ابتسامة واسعة كأنها أطمأنت الي نفسها ، حملت حقيبة يدها ثم التفتت نحوي وقالت في صوت الواثق
– انا جهزت خالص
تأملتها من رأسها الي قدميها ، تسللت الي نفسي سعادة غائبة ، فجاة قفزت الي بالي فكرة مثيرة ، لم تكن وليدة اللحظة ، استوقفتها قائلا
– عايز اصورك بالمايوه
اعترضت في حدة قائلة
– لا بعدين حد يشوف الصور دي
– الصوره راح احتفظ بيها ماحدش راح يشوفها غيري
تنهدت في ضيق وقالت تحذرني وعلي شفتيها ابتسامة واسعة
– خايفه حد يشوف الصور
صورتها اكثر من صورة بالبكيني المثيرة في أوضاع تبرز انوثتها ، كل مكان في جسمها البض ، سارت بجانبي هامتها مرفوعة واثقة الخطوات كأنها مطمئنة الي انوثتها وجمالها ، كان قلبي يضرب واعصابي مشدودة كأنني مقدم علي مغامرة كبري أو علي جريمة كبري ، اول مرة اخرج معها الي مكان عام وهي شبه عارية ، حواسسي كلها متجهة اليها كأني اخشي ان يقابلنا من يسيل لعابه عليها فيتحرش بها او يعتدي عليها جنسيا ، القرية واسعة والخضرة منتشرة في كل مكان ، والطريق الي البلاج طويل أكثر مما كنت اظن بين كل خطوة وخطوة يقابلنا رجل او شاب من العاملين بالقرية فتسارع بضم اطراف البلوزة فوق صدرها ،
علي شاطئ البحر استقبلنا فتي يبدو في السادسة عشر ، القائم علي خدمة رواد القرية ، الشاطئ شبه خالي الا من عدد قليل من الاجانب يعدون علي اصابع اليد ، الوقت كان لايزال مبكرا ، افرصه تنزل ماجده الميه فبل الزحام ، انتقينا مكانا علي حافة البحر ، لم يكد الفتي ينتهي من اعداد المكان وتجهيز الشازلونج بالمراتب حتي التفت الينا وقال
– انتم من مصر
قلت في دهش
– ايوه بتسأل ليه
– نادر لما بيجي القرية حد من مصر كل اللي بينزلوا هنا اجانب من المانيا وايطاليا
اثلجت كلماته صدري وشعرت بشئ من الاطمئنان ، المصريون عيونهم زايغة وقد تجد زوجتي حرجا في ان تتعري امامهم ، او يكون بينهم من يعرفها ويفضحنا ، قبل ان امد يدي في جيبي وادفع البقشيش كانت ماجدة قد تجردت من ملابسها ووقفت امامنا بالمايوه الاحمر ، بهت الفتي ورنا اليها بنظرة شاملتها من رأسها الي قدميها وكأنه لم يري نسوان من قبل ، في نظراته شهوة واضحة ، المايوه كان من النوع الساخن زوجتي جسمها مليان بعض الشئ ، اللحم الابيض يطل من كل جوانب المايوه ، مظاهر انوثتها الخفية مكشوفه ومعراه ، لم يكن لدي شك ان زوجتي ستلاحقها العيون ، انصرف الفتي وهو يلتفت الي زوجتي بين كل خطوة وخطوة كأنه يريد ان بشبع عينيه من مفاتنها ، استلقت ماجده فوق الشاذلونج وسترت جسمها بالفوطه ، اقتربت منها وهمست اعاتبها
– بتخبي ايه
تعلقت بين شفتيها ابتسامة واسعة وقالت في دلال
– انت عايز الرجاله تتفرج علي جسمي
قلت اداعبها
– مانتي قلعتي هدومك قدام الولد وشاف جسمك
اشتعلت وجنتاها وقالت
– ده عيل دانا زي امه
قلت وانا اتظاهر بالضيق
– ماشوفتيش كان بيبحلق في جسمك ازاي
قالت وكأنها فوجئت بشئ لم تتوقعه
– اخص عليك يا شوقي مش كنت تنبهني
قلت اشجعها
– الكسوف هنا ممنوع الكل بيقلع هدومه
جزت علي شفتيها وقالت
– يعني مش راح تضايق لو راجل شافني عريانه
قلت اداعبها
– بالعكس راح انبسط اوي واعرف ان مراتي احلي واشهي انسي في العالم
اطلقت ضحكة طويلة مسترسله وهمست بصوت خفيض قائلة
– ناقص كمان تقولي اقلعي المايوه عشان يشوفوا بزازك وكسك
قلت دون تفكير
– ياريت تقلعي ملط
عضت علي شفتيها وتنهدت في حرقه وقالت
– اه منك اه انا مش عرفه ايه اللي في عقلك
في عينيها مزيج من القلق والحيرة امسكت يدها وقبلتها وهمست قائلا
– لما اشوف اي حد عينه منك باحس بقيمتك . .أحس اني امتلك اشهي والذ امرأة في الدنيا وابقي عايز اكلك اكل
تهلل وجهها ، نظرت الي كأنها تحاول ان تصدقني وقالت
– بتتكلم جد والا بتهزر
رفعت يدها الي فمي وقبلتها ثم قلت بصوت خفيض مضطرب
– مش مصدقه
قال في صوت يحمل حيرة ودهشة
– افكارك غريبه بس بتبسطني
جذبتها من يدها واردفت قائلا
– تعالي ننزل الميه
انتفضت واقفة وهي تشد المايوه الي صدرها ، تخفي بزازها النافرة ، نهرتها في حدة قائلا
– انتي بتعملي ايه
– المايوه ضيق خايفه بزازي تخرج منه
قلت وفي نبرات صوتي جديه
– سبيهم يطلعوا يشموا الهواء النقي وياخدوا حمام شمس يعيد اليهم نضارتهم وجمالهم
شهقت بصوت مرتفع وكأنني اطلب مها شئ غير مألوف ، استطردت قائلا
– كل الستات اللي شوفتهم في رودس علي البحر كانوا سايبين بزازهم عريانه
قالت في زهو وهي تتلفت حولها كأنها تخشي أن يراها احد بالبكيني
– بزازي مش زي بزازهم
زادتني كلماتها رغبة في ان تعري بزازها ، هي الرغبة في تقليد الاجانب والتحرر من عباءة التقاليد والاعراف البالية ، هرولنا داخل المياه نلهو ونمرح ، ماجده لا تريد ان تنسي الاعراف والتقاليد التي شبت ونشأت عليها ، كلما اقترب منا رجلا تغطس بجسمها تحت الماء ، لا تزال فكرة تعرية بزازها كالاجنبيات عالقة بذهني ، ، تثير في نفسي مزيد من الاحساس بالمتعة واللذة ، اقتربت منها وهمست
في اذنيها قائلا
– طلعي بزازك من المايوه
قالت في حدة
– مش كفايه شافوني بالمايوه
قلت كي اقنعها
– طلعيهم وخليهم تحت الميه ماحدش راح يشوفهم
تنهدت وقالت
– بلاش بعدبن حد يشوفني
– مافيش حد جنبنا
تلفتت حولها كالتائه الذي ضل طريقه ، أطمأنت وظهرت ابتسامة القبول علي شفتيها ، اقتربت منها كشفت بزازها ، ثم مالبثت ان غطست بجسمها تخفيهما نحت المياه ، قلت في لهفة
– طلعي بزازك من الميه
قالت وهي تتلفت حولها
– انت شوفتهم عايز ايه تاني
– عايز ابحلق فيهم واملا عيني منهم
عادت تلفتت حولها ، قلت اطمئنها
– مفيش حد جنبك طلعيهم بسرعة قبل ماحد يقرب
انتفضت واقفة في الماء عارية الصدر، انتابني احساس لذيذ رائع وكأني اري بزاز امرأة لاول مرة ، قلت في لهفة المشتاق
– راح اجيب الكاميرا واصورهم
اعترضت بشدة وقالت
– اوعي ازعل منك انا قدامك بص عليهم زي ما انت عايز
لمحت رجلا يأتي من خلفها ملامحه غربيه ، توقعت ان يري بزازها ، أنتابني احساس غريب ، مزيج من خجل وخوف ولذة ، فكرت احذرها ، تجمدت الكلمات علي شفتي ، فجأة اصبح الرجل بجانبها عينيه في عينيها ، شاف بزازها ، شهقت بصوت مرتفع وارتبكت ، غطست بجسمها في الماء ، ابتسم الرجل ورفع اصبعة بعلامة الاعجاب ، هرولت ماجده الي خارج الماء ، المسافة بينها وبين الشازلونج طويلة ، شاهدها كل من علي البلاج ، لحقت بها وقد استلقت علي الشازلونج تستتر بالفوطه وانفاسها تتلاحق بسرعة ، وجهها شاحب مرتبكة ، قالت وهي تلتقط انفاسها ورموشها ترتعش فوق عينيها
– ليه ما نبهتنيش لما قرب مني
قلت علي استحياء
– ماخدتش بالي كنت مركز علي بزازك
قالت غاضبة ولسانها يرتج وكلماتها تتمزق علي شفتيها
– عجبك كده الرجل شاف بززازي
قلت مبتسما
– هوه يعني شاف حاجه وحشه
تلاشت غضبتها وابتسمت وقالت
– انت سافل ومجرم
رفعت الفوطه عن جسمها وهمست قائلا
– بتخبي ايه ما كل اللي علي البلاج شافك
اطرقت في خجل ، امسكت يدها وقبلتها ابتسمت ، مسحت بيدي شعرها الفاحم ، رفعت خصلاته عن وجنتيها وقبلتها ، زحفت بشفتي الي شفتبها ، انتفضت وقالت في هلع
– هتبوسني هنا . . قدام الناس
– ايوه راح ابوسك من بقك
ابتسمت واسلمت لي شفتيها ويدي تعبث بنهديها ، ازحت المايوه عن صدرها ، تعري نهديها ، ابتسمت وقالت
– بلاش كده
قلت اداعبها
– خلي بزازك تشوف الشمس وتدب فيهم الحيوية وتزيد حلاوتهم
قالت في دلال
– عايزهم يبقوا احلي من كده
تركت يدي تعري نهديها ، استسلمت له في سهولة وطواعية ، نامت فوق الشازلونج علي ظهرها تتلفت حولها ، لا احد يرانا ، بزازها بيضاء متكوزة والحلمات واقفه ، اطلقت عيناها نحوي قالت وفي نبرات صوتها جدية
– مبسوط كده
حاولت ان تكون اكثر مما تصورت ان تكون ، قامت تدعوني لنزول الماء عارية الصدر ، كأنما ارادت ان تثبت لنفسها قبل أن تثبت لي انها اشهي من كل هؤلاء الاجنبيات واكثر منهن انوثة واغراء ، تصورت انها تمزح معي وقفت اتطلع اليها في دهشة مبهورا ببزازها المثيرة ، فجأة ظهر امامنا احد العمال القائمين علي نظافة البلاج وكأن الارض انشقت عنه ، التفت الي زوجتي ، تسمرت في مكانها ، وقف ينظر اليها وبين شفتيه ابتسامة بلهاء كأنه لا يصدق ما يري ، ماجده لم تخفي بزازها ، بادلته النظرات ويداها في خصرها كأنها فرحه بتعرية صدرها ، التفت اليها وتلاقت نظراتنا ، ضحكت وضحكت ، ارتبك الرجل ، ابتعد وعيناه لا تفارق زوجتي حتي اختفي ، ايقنت أن زوجتي رفع عنها المنع والخجل
تصفح جميع الحلقات من هنا