زوجتي والرجال .متسلسلة. الجزء (4)

views
0%

عدنا الي القاهرة مرة اخري ، ذهبت المتعة واللذة وعاد العمل والشقاء ، عادت زوجتي الي الحجاب مرة اخري ، ثوب الفضيلة ، الثوب الذي يخفي وراءه جسد ناري ومشاعر فياضه ، شهوة متأججة ورغبات حميمة ، كأنها ارادت ان تخفي فضائحها في الغرقة ، ايام الغردقة لم تبرح خيالي ، ليل نهار ، ماثلة في ذهني سارية في جوارحي ، حلم لذيذ تمنيت لو امتد ايام وأيام ، كلما داعبت خيالي صورة ماجده وهي عارية بالبكيني المثير ينتابني شئ من الذهول الممزوج بالبهجة والفرحة ، اتعجب من نفسي كيف قبلت ان تتعري زوجتي أمام رجال غرباء ، كيف رضيت هي يذلك ، كيف تخلت عن وقارها ،كم كانت مثيرة ورائعة ، اه من التقاليد والاعراف الباليه التي تحرمنا من اللذة الحقيقة من الانطلاق الي عالم المتعة واللذة ، لقد نجحت أخيرا فيما سعيت اليه ، حطمت زوجتي الاعراف والتقاليد ، بدت أكثر مما تمنيت أن تكون ، اطلقت العنان لمشاعرها ورغباتها ، كشفت عن دواخلها الانثوية دون حرج ، استغرقتها الشهوة فلم تجد حرجا في ان تبدي انبهارها واعجابها بالفتي الاسمر ، بعضلاته المفتولة وفحولته ، لم اجد غضاضة في ذلك ، لها الحق في ان تبدي اعجابها بأي رجل يجذيها كما من حقي ان ابدي اعجابي باي امراة تشدني ، كلما تذكرت ان جارنا وجيه البيه شافها بالبكيني يتملكني الخجل والارتباك ، حاولت ان اقنع نفسي انه ليس في الامر ما يدعو الي الخجل والارتباك ، وجيه رجل كعشرات الرجال الذين شاهدوا ماجده بالمايوه واعجبوا بها ، فكرت فيما كان يمكن ان يصيبني من عار لو شاهدها ترقص مع مايكل وهما متعانقان وجسديهما ملتصقان من القدم الي الوجه ، وذراعاه قد التفا حول خصرها وهي متعلقة في عنقه بكلتا ذراعيها ، وخده فوق خدها ، لم يبرح هذا المشهد خيالي ، ظل ماثلا في ذهني ، يثير في نفسي القلق والريبة ، هي لم تبتعد عنه ، كانت تبقي حضنه أكثر مما ينبغي ، كأنها التقت باحلامها ، وتعطيه من عينيها نظرات صريحة كأنها تقول له اريدك ان تكون لي الليلة ، رأيت عينيه كأنهما تأكلا نها وتشبعان جوعه وانهما تطوفان فوق شفتيها وتمسحان فوق عنقها وتتسللان في فتحة ثوبها لتكشف صدرها ، شعرت حينذاك أن هناك شئ خطير. . شئ يسرق مني ، شئ يختلس ، يأخذ عنوة دون ارادتي ، لم أكن متأكد من الخطوة التالية أو متنبها اليها ، فقد ذهبت الخمر اللعينة بعقلي ولم ادري بشئ
شغلت ليل نهار بما حدث في تلك الليلة وانا في غير وعي ، اخشي الا تكون قد مرت بسلام ، لم يخطر ببالي من قبل او اتصور ان مراتي ممكن ينكها رجل اخر غيري ، نفسي تحدثني ان زوجتي اتناكت في تلك الليلة ، ناكها مايكل ، ولكني لا املك الدليل أو اجرؤ ان القي اليها الاتهامات جزافا ، ظل هذا الامر يورقني ليل نهار ، كلما تخيلت ان مايكل ناك ماجده ينتابني الذهول والخجل ، اغضب وارتعد ، يسري في اوصالي أحساس غريب كأنني مقدم علي مغامرة جنسية مع امرأة مثيرة وسرعان ما يتحول غضبي الي هياج وينتصب قضيبي بقوة ، اتوق الي معاشرة زوجتي ، اكتشف أنني غير قادر علي حفظ توازني ، لا ادري ان كان مايكل ناك زوجتي حقا ام ما يطوف بذهني وهم لا محل له الا في خيالي ، أنني تائه فالحقيقة غائية ، ولكني واثقا ان هناك شئ لا اعرفه ، شئ سرق مني في تلك الليلة
عدت اليوم من العمل في ساعة متأخرة ، الاولاد نائمون ، استقبلتني ماجده وقد تهيأت بزينتها التي تعلم انها تروق لي ، شعرها يتهدل علي جبينها ، والاحمر القرمزي يزين شفتيها الممتلئتين ، قميص النوم عاري تطل من صدره الواسع بزازها المثيرة ، تمايلت في دلال ، وهمت بصوت ناعم ملؤه رقة ودلال وقالت
– أتأخرت ليه
فطنت الي ما يدور بخاطرها ، همست اليها وأنا أهم بتغير ملابسي
– غصب عني ياحبيبتي كان عندي شغل كتير
التصقت بي وأنا بملابسي الداخلية ، عبثت باصبعها البضة في شعر رأسي وقالت وهي اتحاول أن تبدو في قمة دلالها
– مش ملاحظ أنك ما قربتش مني من يوم ما رجعنا من الغردقة
لم تعطيني الفرصة للرد ، زحفت بشفتيها علي خدي ، وضعت شفتيها فوق شفتي ، في قبلة قاسية لذيذة ، لم استطيع أن اقاوم ، تحركت شفتاي فوق كل مكان علي وجهها , يدها تسللت بين فخذي ، تبحث عن قضيبي ، اطبقت عليه بكل يده ا، داعبت مقدمته باطراف أناملها ، عتصرته بقوة وكأنها تريد أن تستحلبه ، وهي تهمس قائلة في دلال
– عارف ماقربتش مني من كام يوم. . اتناشر يوم . . بكره تاخد اجازه ونقضي اليوم كله مع بعض . . نعيش يوم من ايام الغرقه
قلت وانا ارفع يدها عن قضيبي
– مش نتعشي الاول
تنهدت وقالت
– خايفه دماغك تتقل بعد العشا وتسبني وتنام
قامت وعادت بعد قليل تحمل صنية الطعام ، وضعتها امامي والتفتت الي قائلة
– تعرف ان الغردقه وحشتني . . نفسي نروح تاني
قلت دون ان التفت اليها
– مش خايفه وجيه البيه يشوفك تاني بالبكيني
شهقت بصوت مرتفع وكأنها اصيبت بطعنة وقالت
– اسكت بقي ماتفكرنيش
قلت مازحا
– هوه يعني شاف حاجه وحشة
ابتسمت في دلال وقالت
– شاف اللي عمره ما كان يحلم يشوفه
– شاف ايه يعني
قالت بمياصه وهي تتعمد ان تبدو في كامل دلالها
– مش عارف شاف ايه
سكتت برهة ثم استطردت قائلة
– اكيد قارن بيني وبين مراته وحسدك علي مراتك وياريت بتقدرها
قلت وأنا مستمر في تناول طعامي
– ازاي مش باقدرها
قالت في استياء
– اللي مابتعمل زي بهيح ما بيعمل مع مراته
قلت وأنا اتطلع اليها وهي جالسة علي حافة السرير وقد كشفت عن كل فخذيها المثيران
– هوه يعني بيعمل ايه مع مراته
نظرت الي بشئ من الدهش ثم تقلبت علي الفراش نامت منبطحة علي بطنها وقد كادت تكشف مؤخرتها ، التفتت الي برأسها وقالت بصوت ينضح بالشهوة والهياج
– مش عارف انه بينيك مراته في الليلة الواحدة اربع مرات
قلت وقد فرغت من تناول طعامي
– وانتي عايزه تتناكي اربع مرات
تقلبت بالفراش حتي استلقت علي ظهرها منفرجة الارداف وقالت بصوت هامس
– ايوه عايزه اتناك اربع مرات .. تقدر
قفزت الي جوارها بالفراش ، اخذتها في حضني وقبلتها من شفتيها لاول مرة منذ عودتنا من الغردقة وهمست في اذنها قائلا
– أنا بانيك مرة واحدة تساوي عشر مرات مش اربعة
دفعتني بكلتا يداها في صدري وهربت من بين ذراعي وقالت في دلال القحبة
– لا انا عايزه اربع مرات
قلت اداعبها
– لو عايزه اربع مرات روحي للي بينيك اربع مرات
قالت وقد عادت تلقي يجسمها في حضني وتتعلق بعنقي وتقول
– انا عايزاك انت مش عايزه رجل تاني
مسحت بشفتي كل وجهها بقبلات سريعة متلاحقة واردفت قائلا
– بهيج بينيك اربع مرات في الليلة الواحدة
قالت في حدة
– ما تجيبليش سيرته
قلت وانا اتصنع الدهشة
– مش عايزه اجيب سيرته ليه
تمهلت قليلا ثم اردفت قائلة
– مش قادره انسي انه شافني بالبكيني ومش بعيد يفضحني قدام مراته
– هيقول لمراته ايه شفت ماجده بالبكينيوكانت تجنن
قالت في حدة
– بلاش نتكلم في الموضوع ده
– مكسوفه هومش زي مايكل اللي شافك عريانه
قالت في حده
– مايكل ماشفنيش عريانه وكمان مايكل اجنبي
قلت اعاتبها
– الاجنبي يشوف ووجيه ابن البلد لا
تقلبت علي الفراش ، انكفأت علي وجهها ، كشفت عن طيزها البيضاء ، قالت في دلال
– الاجنبي عينيه مش زايغة
مسحت براحة يدي طيزها وهمست قائلا
– وجيه بس اللي عينيه زايغه
– أنا باخاف منه بيبص لي بصات وحشه
قلت وانا ااضع اصبعي ما بين الفلقتين أعبث بخرم طيزها
– يعني ايه بيبص لك بصات وحشه . . بينيكك بعينيه
قالت وهي تتأوه وتئن مستمتعه باصبعي وهو يخترق طيزها
– اه ناكني بعينيه وعايز ينكني بزبه كمان
ماجده بلغت قمة الهياج ، اصبح من المعتاد لا يحدث لنا هيجان قبل النيك الا بعد أن نبدأ الحورات الجنسية ونتبادل الالفاظ البذيئة التي يعف اللسان أن ينطق بها ، همست أسألها بصوت متهدج
– يعني موافقه بهيج ينيكك
التفتت الي وفي عينيها الشبق وسرحت قليلا وكأنها تفكر في كلامي او تتخيل نفسها في الفراش مع بهيج البيه ثم ارتمت في حضني ، اخذتها بين ذراعي ، قالت وعيناها تزغرط من الفرحة
– اه موافقه وجيه ينكني . . وجيه بينيك احسن منك
تخيلتها عارية مع وجيه بينكها ، ازداد احساسي باللذة ، غمرت قبلاتي السريعة المتلاحقة وجهها . . عنقها . . بزازها ،قبلتها بنهم من رأسها الي قدميها ، نمت فوقها فتحت رجليها واحتوتني بينهما ، بدأت المضاجعة بيننا وهي تئن وتتلوي تحتي ، تصرخ . . أنا باتناك . . عايزه تنكني كتير . . اربع مرات زي وجيه . لم احتمل مزيد من الاثارة ، انطلقت الحمائم من زبي ، انتابتها رعشة قوية ، اخذتها في حضني وقبلتها ، قالت وهي تلتقط انفاسها اللاهثة
– أنا باحبك قوي عايزه من ده كل يوم
مسحت بيدي علي شعرها ، رفعته عن وجنتيها وقبلتها وهمست قائلا
– كل يوم يا طماعه
تنهدت وهي لا تزال تلتقط انفاسها
– ايوه كل يوم والا راح اشوف حدتاني
قلت وانا اقبلها
– حد تاني زي مين
– قول أنت . .تختاري لي مين
قلت دون تفكير
– مايكل ايه رأيك فيه
اشتعلت وجنتاها وبدا علي اساريرها شئ من الخوف والارتباك ، ادارت وجهها بعيدا عني ولم تنطق ، انتابني شئ من القلق فاندفعت اٍسألها في لهفة
– مش عاجبك مايكل عشان اسود قولي رأيك يصراحة
قالت وهي تلتقط انفاسها والكلامات تتلعثم فوق شفتيها وكأنها تخشي ان يقع من بينهما كلمة تفضحها
– عايزني اقول لك ايه
– تقوللي رأيك بصراحة
ارتعشت وفي عينيها نظرات مرتبكة حائرة ، احسست انها تخفي علي اطراف شفتيها شئ ما ، شئ لا تدري تبوح به أم تخفيه ، نظرت اليّ من تحت جفنيها وقالت ولسانها يرتج وكلماتها تتمزق علي شفتيها
– أنا باخاف من مايكل
قلت وأنا احاول ان استشف حقيقة مشاعرها
– بتخافي منه والا معجبه بزبه الكبير
لمعت عيناها كأنها وعلقت بيشفتيها ابسامة خجولة ، قالت وصوتها يتهدج وهي تهرب بعينيها من عيني
– اسكت بقي
قلت دون تردد
– اسكت ليه مكسوفه والا خايفه اعرف الحقيقة
قالت وهي لا تستطيع ان ترفع رأسها كأنها تحمل فوقها طنا من العار
– اي حقيقة
لم استطع ان اكتم ما يجيش في صدري اندفعت قائلا
– حقيقة اللي حصل بعد ما رقص معاكي
نظرت الي بامعان كأنها تريد ان تغوص في رأسي لتعرف ما افكر فيه ، قالت بصوت مضطرب
– ايه هي الحقيقة دي
قلت ولا اقصد غير المزاح
– مش ناكك مايكل
تجمدت في مكانها واعتراها الهلع والخوف ، نظرت الي في ذهول منكسرة ، رأيت في عينيها السود شيء لم اراه من قبل ، شيئا مخيفا ، قامت من الفراش ، غادرت الحجرة في صمت ، أصابني الهلع والذهول ، زوجتي لم تبادلني المزاح او تنكر او تقوي ان تواجني ، ماحدثتني به نفسيي من قبل ليس وهم وخيال ، مايكل ناك زوجتي ، لست في حاجة الي دليل لاثبت خيانتها وعلاقتها الاثمة مع مايكل ، صمتها وهروبها أقوي دليل ، مرت لحظة صمت وأنا في فراشي يتملكني الذهول والارتباك ، أول مرة مراتي تتناك براني من رجل غيري ، رجل غريب ، لعلها ليست المرة الاولي ، قد يكون وجيه البيه ناكها من قبل ، أنتابني احساس غريب سيطر علي تفكيري وخيالي ، احساس لم اعرفه واحسه من قبل ، تصورتها مع مايكل في السرير يمارسان الجنس ، وقف زبي وتملكتني رغبة جارفة في ان اعرف كل ماحدث بينهما في الفراش بالتفصيل ، بهرت بقضيه الكبير ، قبلته من بيوضه الي قمته ، ناكها كم مره ، الخيال جنني ، كنت كالطور الهائج ، اريد اي كس يطفئ لهيب شهوتي ، قادتني قدماي الي الخارج ، الي زوجتي ، كانت تقف بنافذة الريسبشن ، احست بي التفت اليّ وحمرة الخجل تكسو جنتيها ثم ما لبثت أن اشاحت بوجهها بعيدا عني واعطتني ظهرها ، أقتربت منها احتضنتها من الخلف وقبلتها وهمست بصوت ملؤه حنان وحب
– انتي زعلتي مني أنا باهزر معاكي استدارت والتفتت الي كأنها وجدت في كلامي ما يحفظ كرامتها ، تعلقت بعنقي ، قالت وهي تتنهد في افتعال كأنها غلبت علي امرها
– انا مخصماك
– قلت لك باهزر معاكي
قالت وفي عينيها نظرة جاده
– هزارك سخيف
امسكت يدها قبلتها ، قالت ورموشها ترتعش فوق عينيها
– باحبك قوي
عدنا الي غرفة النوم وجمعنا الفراش مرة أخري ، تبادلنا العناق والقبلات في نهم ، تأججت شهوتنا بسرعة نمت فوقها بين فخذيها المنفرجين وتشابك جسدينا ,شفتي فوق صدرها ، تلعق بزازها المنتفخة وتداعب حلماتاها ، همست تحذرني قائلة
– أوعي تنزلهم بسرعة
قلت اداعبها
– لو نزلتهم بسرعة راح تعملي ايه
قالت بدلال القحبة
– راح اشوف حد غيرك
قلت دون تردد
– مايكل والا وجيه
رفعت عينيها ونظرت الي ، تنهدت وعلا صوتها وخرج هواؤه ساخنا ثم قالت بصوت متهالك
– عايزه الاتنين
لم ترتوي بعد ، عايزه تتناك تاني ، تريد ان تأخذني الي الحوارت الجنسية لتزيدني رغبة وهياجا أنسي خطيئتها ، عادت تسألني وهي تتعمد أن تبدو في كامل دلالها
– قوللي راح تختار لي مين فيهم
اندفعت قائلا دون تفكير
– مايكل الاسود زبه كبير
تنهدت وكانها تحترق بناره وقالت يصوت خفيض
– لا . . بلاش مايكل اخاف يفشخني زبه كبير
قلت وانا مستمر في دفع قضيبي في كسها الساخن
– مش عايزة تتناكي فشخ
ماجده لها فراسة نفاذة فطنت الي ما في نفسي ، الي ما اريد ان اسمعه منها ، قالت وهي في قمة نشوتها بصوت ابح كله انوثة ورقة
– عايزه مايكل يفشخني بزبه الكبير ويملي كسي بلبنه ، لبنه كتير راح يملا كسي ويغرقني
تحكي ما حدث بينها وبين مايكل ، اثارتني بفجورها ، لم اعد احتمل المزيد من الهياج ، انطلقت قذائف زبي في كسها الناري ، استلقيت الي جوارها التقط انفاسي ، مسحت بأناملها الرقيقة وجهي والتصقت بي نامت في حضني وقبلتني وهي تهمس بصوت متهالك
– أنا باحبك قوي يا شوقي
اغمضت عيناي وحاولت ان انام ولكن دون جدوي ، شعرت أنني احمق كيف قبلت ان اعتذر لزوجتي ، أنني اسير شهوة كسها ، لا استطع أن استغني عنه .
في الصباح استيقظت زوجتي من النوم ونهر من النشاط يسري في عروقها وابتسامة كبيرة ترقص بين شفتيها ، ابتسامة الشبع والارتواء ، مدت ذراعها في الهواء تتمطي كأنها تهم بأن تحتضن الدنيا كلها ، فتحت النافذة علي اخرها واطلت منها ، التفتت الي برأسها وقالت
– الجو جميل والدنيا جميلة
تنهدت في حرقة ولم اعلق ، قالت وهي تتصنع الدهشة
– انت ماكنتش مبسوط امبارح
قلت وعلي شفتي ابتسامة مصطنعة
– بالعكس كنت مبسوط قوي
كان يجب ان اتقبل الأمر بعد ان تخليت عن العادات والاعراف التي نشأت عليها واثرت التحرر والانطلاق الي عالم اللذة ، احيانا احاول ان اهون الامر واقنع نفسي ان زوجتي لم تعترف صراحة بعلاقتها الاثمة مع مايكل وقد اكون مخطئا في ظني ، واحيانا اخري اقنع نفسي ان مايكل اجنبي ولن يلتقي بزوجتي مرة اخري ، وهي مره وعدت

 

تقابلت اليوم مصادفة مع وجيه البيه علي السلم ، تذكرت كيف شاهد زوجتي بالمايوه البكيني الفاضح فتملكني شئ من الارتباك والخجل ، اخفيتهما بابتسامة مصطنعة ، لم تكن تربطني به اي علاقة صداقة ، علاقتنا علاقة جيرة ، لا تتعدي تبادل السلام عندما نلتقي صدفة بمدخل العمارة او علي السلم ، لا اعلم عنه شئ أكثر مما قالته زوجتي عنه نقلا عن زوجته ، زير نساء وعينيه زايغه ، فحل بينيك اربع مرات في الليلة الواحدة ، ، فكرت في مزاحي مع زوجتي في الفراش وحديثنا عن بهيج البيه ونحن نمارس الجنس ، وكيف اصبح المزاح بالنسبة لنا من مستلزمات الهياج والنيك ، لم نعد نستطيع النيك بدون تلك الحوارات ، لا يحدث لنا هياج الا عندما نتحدث عن بهيج وقدراته الجنسية ، هل يمكن ان ينقلب المزاح الي حقيقة وينيك بهيج زوجتي زي ما ناكها مايكل ، هل تقبل زوجتي بنت الحسب والنسب التي يشيد باخلاقها كل اللذين يعرفونها ان تمارس الجنس مع وجيه البيه التي تصفه دائما بانه انسان قمئ بخيل كرشه كبير من امبابه ليس ذو ذو حسب ونسب ، لم استبعد ذلك ، فهن يتمنعن وهن الرغبات والرجل لا يعيبه مظهره ونسبه مادام يتمتع بالفحولة خاصة لو كانت له مثل قدرات بهيج وبينيك اربع ، بهيج لا يمكن ان ترفضه اي أمرأة مادام يتمتع بفحولة وقدرات فائقة ، ماجده خلعت ثوب الفضيلة في الغردقة ، تخلت عن العادات والاعراف المقيته ، تفجرت شهواتها ، كشفت عن دواخلها ورغباتها الوضيعة ، مغرمة بممارسة الجنس ، مبهورة بفحولة وجيه ، بهيج معجب بأنوثتها وجمالها لا ينكر ذلك الا العمي ، نظراته وهي عارية بالبكيني كلها شهوة ورغبة ، ماجد شهوانية استغرقتها الشهوة وناكها مايكل لم ، لم أستبعد ترفع له زوجتي رجليها أن لم تكن رفعتها من قبل ، احست بالارتباك والتوتر ولغيرة ، كل شئ أمامي يتمزق كرامتي احترامي لنفسي هيبتي كلما ضمدت جرحا في كرامتي انفتح جرح اخر ، انطلقت في مخيلتي اوهام لا عداد لها ، مشغول في نومي مشغول في يقظتي ، أنام افكر في زوجتي وعلاقتها بوجيه البيه واصحو افكر في زوجتي وعلاقتها ببهيج ، تمنيت ينكها وجيه البيه لاتخلص من هواجسي وظنوني
هل هي الصدفة التي تجمع بيني وبين وجيه البيه كل يوم علي سلم العمارة ام ان ذلك شئ مدبر ومخطط له ، لم يكتفي وجيه بمصافحتي عندما التقينا اليوم في الصباح وأنا في طريقي الي عملي ، تجاوز الحوار بيننا تبادل التحية ، امتد الي الغردقة ، الي القرية التي اقمنا فيها منذ أكثر من شهر ، عمله كمحاسب بالشركة مالكة القرية يعطيه الحق في قضاء اسبوع كامل بالمجان ، وجيه البيه مشغول واقترح يتنازل لنا عن هذا الاسبوع ، اربكتني المفاجأة ولم ابدي الموافقة او الرفض ، كلما فرغت الي نفسي افكر في هذا العرض المغري وما وراءه ، وجيه البيه انسان بخيل واطي منحط لا يمكن ان يكون عرضه هذا دون مقابل ، يريد أن يتقرب الي زوجتي ، يشتهيها ويريدها يريد ان يزيل الحواجز بينهما ليصل اليها وينكها ، هل يصبح المزاح بيني وبين زوجتي ونحن نمارس الجنس حقيقة ، وتقبل ماجده ينكها وجيه ، لم استبعد ذلك ، علاقتها بالاسود لا تزال ماثلة في خيالي ووجداني ، لم اجد بدا من اعرض الامر علي زوجتي واناقشه معها ، لعل استشف حقيقة مشاعرها ونواياها تجاه وجيه البيه .
أستقبلني زوجتي عند عودتي ليلا بيبي دول احمر مثير لم اراه من قبل عليها وهي في كامل زينتها ومكياجها ، شدتني وسال لعابي ، ماجده بقميص النوم تختلف كلية عنها بالحجاب ، ابرز ما يميز انوثتها بزازها الشامخه ، ماجده تهيأت لممارسة الجنس ، هايجه عايزه تتناك ، الوقت مناسب لاحدثها الليلة عن عرض وجيه ، تناولت طعام العشاء بسرعه وتجردت من ثيابي ، اقتربت منها وقبلتها ، صدتني وقالت في دلال
– انا مخصماك
اخذتها في حضني وقبلتها ، هربت من بين ذراعي واعطتني ظهرها ، مسحت بيدي علي كتفها الأملس وانا التصق بها ، همست أسالها بصوت قلوق
– مخصماني ليه
استدارت بجسمها ، نامت في حضني ، قالت وهي تداعب وجهي باناملها الرقيقة
– انت مش شوقي بتاع الغردقة اللي بيسطني . . انت اتغيرت
داعبتها قائلا
– عارف مايكل هوه اللي بيبسطك اجيبه هنا ازاي
احمر وجهها وتوهج ولمحت رعشة ارجفت ملامحه ، اطرقت وقالت صوت خفيض ملؤه رقة ودلال
– هوه مايكل كان بينكني
اندفعت قائلا
– راح تنكري ليه والا مكسوفه
قالت تعاتبني وهي تهرب بعينيها بعيدا
– مش انت الي سكرت وسبتني معاه
كنت اريد ان اعطي زوجتي فرصة اخري لكنها لم تنكر علاقتها الاثمة بمايكل ، سرت القشعريرة في كل جسمي وتملكني الحجل والارتباك ، كان يجب ان تقاوم ، تصرخ مستنجده ، تخربش وجهه باظافرها ، لكنها لم تفعل ، استسلمت له ، قلت في لهفة اعاتبها
– قبلتي ليه ينيكك مايكل
احتقن وجهها من عنف انفعالها وتساقطت قطرات العرق من جبينها ، انكفأت علي وجهها فوق السرير وقالت والكلمات تتمزق فوق شفتيها
– ما قدرتش عليه . . مايكل جامد قوي
تطلعت اليها مبهوتا ، لا اصدق انها اعترفت صراحة ، فجأة همست بصوت خفيض دون ان تلتفت الي
– لو متضايق من اللي حصل طلقني
انها اخطأت لابد ما حدث خطيئة ، انحنيت دون ارادة مني فوق يدها وقبلتها ، التفت الي بصدرها وفوق شفتيها ابسامة بخيلة وكأنها لا تصدق ، قالت وفي عينيها نظرة جاده
– انت مش زعلان مني
قلت في هدؤ كي اخلصها من توترها وخوفها
– بهيج البيه هنا مش بعيد
شعرت ببهجة تكاد تنضح علي وجهها غير انها سرعان جمعت كل انفاسها وفي عينيها نظرة غاضبة وجذبت يدها من يدي في عنف وقالت
– اوعي تنطق اسمه قدامي انا باكرهه
قلت اشجعها تهمس بما احب ان اسمعه منها
– اللي بينيك اربع مرات في الليله الوحده في واحده تكرهه
ابتسمت في خجل وقالت
– انت عاوز بهيج ينكني
– انا معنديش مانع
شهقت بصوت مرتفع وانفجرت ضاحكة ، قالت في دلال ومايصه
– مش راح تضايق لما بهيج ينكني
– انا عايزك تنبسطي
اطلقت عيناها نحوي ، قالت وهي تلقي بجسدها البض بين ذراعي
– أنا بانبسط معاك . . عايزه انت اللي تنكني اربع مرات
قلت مداعبا
– بهيج هوه اللي بينيك اربع مرات
قالت في دلال وصوتها ينضح بالرغية والشيق
– أنا عايزه أتناك اربع مرات هات لي بهيج ينكني اربع مرات انت مش بتعرف تنيك زيه
تخيلتها بين احضان بهيج بينكها ، شعرت بلذة عارمه وتأججت شهوتي بقوة هجمت عليها كالثور الهايج ، احتويتها في حضني ، روحت امصمص شفتيها والحس وجهها برقة ويدي علي كسها وهي تطبق عينيها نصف مغمضة كـأنها في عالم أخر ، باعدت بين فخيها نتمت عليها وبدأت انيكها ، قبلت كل حته في جسمها . . عنقها .. كتفيها . . بزازها . . حلماتها وهي تتظاهر بالتقل تصرخ وتقول لا انا عايزه بهيج اللي ينكني ، كلما رددت أسمه ازداد هياجا ويتضاعف احساسي باللذة ، عاشرتها بنهم وانا اسبها باقذر الالفاظ وهي تبادلني السباب ، اقول لها يامومس تتأوه وتطلق زفراتها الساخنة وتقولي انا مومس ياوسخ . . ، اقول لها مش راح انيكك ، تقول بهيج راح ينكني . . اقول لها بهيج مين ، تقول بهيج البيه جارنا جوز نجوي بينيك اربع مرات . . اقول لها دمه تقيل ومعفن ، تقول بينيك احسن منك ، اقول لها عرفتي ازاي ناكك قبل كده ، تقول اه ناكني قبل كده ، تخيلتيها عارية مع بهيج بينكها ، لم استطع ان اتحمل المزيد من الهياج ، انطلقت شلالت لبني تملأ كسها واستلقينا في استرخاء نلتقط انفاسنا وهي لا تزال ملتصقة بي ، امسكت يدي وقبلتها ، همست في نشوي قائلة
– انت فكرتني بايام الغردقة
انتهزت الفرصة وهمست اليها قائلا
– تحبي نروح الغردقة تاني
لمعت عيناها وقالت في نشوي
– ياريت ياحبيبي
تمهلت قليلا ثم قلت
– بهيج البيه شغال في الشركة مالكة القرية وعزمنا نقضي اسيوع هناك مجانا
قالت في دهشة
– انت بتتكلم جد
تعلقت بعنقي وغمرت وجهي بقبلاتها وقالت في نشوي
– امتي راح نروح الغردقة 

 


تصفح جميع الحلقات من هنا 

 

Category: قصص سكس
Added on: أبريل 25, 2018


قصص نيك ع طول كسي جوعانافلام سكس دكتورنيك متحركقصص سكس مع اخته وصديهسكس نسوان فوقصورنيك.عراب.سكس.متحرك.نارسكس ممثلات زي افلامنيك مؤخره سمينه قصصشرموطإت.اليمن.صور.وهي.بتنتكمحارم نسوانجي قصص مصوره بنات سكس صور طيازنيك هندي مززهسكس مترجم عالمي2021انيك إبنة أخي وامهنيك هندينيك.ممحونإت.مطلقإت.سكس.نيك.متحرك/%D9%81%D9%8A%D9%84%D9%85-%D8%B3%D9%83%D8%B3-%D8%AD%D9%88%D8%A7%D9%85%D9%84-%D9%86%D9%8A%D9%83-%D8%A8%D9%86%D8%AA-%D8%AD%D8%A7%D9%85%D9%84-%D8%B4%D8%B1%D9%85%D9%88%D8%B7%D8%A9-%D8%A8%D9%82%D9%88%D8%A9/في كس فنانات عرب مشعرالمراهق للسكسسكسي نيك طيسصورنيك اطيازكبيره مدهونه بالزيت تعشق النيكصور بنات مصر منفوخ سكسنيك شراميط نارس كس مجانياجمل صور اكساس تنتاك photoسكس كرتون أمهات مع أبنها وأختوصورنيك سمينه وحلوصور نيك في الطيز مترجمقصص سكس مكتوبه استاذ خصوصي وصورسكصورسكس بنات متحركسكس بنات مراهقاتصور سكس. عربيقصص لواط مع طيزابيصور نیک ساخن امامیصورنيك اخوات متحركه عرب نارجديدهسكس بنتي طيزسكس.جامد/%D9%81%D9%8A%D9%84%D9%85-%D8%B3%D9%83%D8%B3-%D9%8A%D8%A7%D8%A8%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D9%83%D8%A7%D9%85%D9%84-%D8%B3%D8%A7%D8%AE%D9%86-%D9%86%D9%8A%D9%83-%D8%A8%D9%86%D8%A7%D8%AA-%D8%A8%D8%B2%D8%A7%D8%B2/سكس اسياوي بنات جامدهﺑﻌﺪ ﻣﺸﻜﻠﺘﻲ ﻣﻊ ﺍﻟﻤﺪﺭﺳﺔ ﺍﻣﻲ ﺣﻠﺘﻬﺎ ﻗﺼﺔ ﺳﻜﺲ ﻣﺼﻮﺭﺓ/%D9%85%D8%AA%D8%B1%D8%AC%D9%85-%D8%A3%D9%84%D8%A3%D8%A8%D9%86-%D8%A3%D9%84%D9%81%D8%A7%D8%B4%D9%84-%D9%88%D8%A7%D9%85%D9%87-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%85%D9%88%D8%B7%D8%A9-alison-tyler/قصه سكس مراهق وجارته الجميلهسكس مترجم تجسسسكس مراهقات رومانسية جميxnxxﻗﺼﺔ ﺍﻟﺨﺎﺩﻣﺔ ﺍﻟﺠﻤﻴﻠﺔ | ﺍﻓﻼﻡ ﺳﻜﺲ ﻣﺘﺮﺟﻤﺔ - ﺳﻜﺲ ﺑﻨﺎﺕ | ilyadukov.ru ﻗﺼﺔ - ﺍﻟﺨﺎﺩﻣﺔ -ﺍﻟﺞ ... ‹ rسكس امهات ناصح٥ مترجمقصص سكس مصوره بزاز ضخمهنيك بنت بالمشفى متحركهنيج شراميط يابانيهسكس عربي نار سحاقصور نايمين على بطنهمصور سكس عربي.صور زوجات ملطسكس كرتون أمهات مع أبنها وأختوموقع بنات عربيه سكس على الفيس بوكصورسكس مصري 18سنةالبوم صور سكسيه لشراميط بلدي مدامات مربربات عرب موقع نسونجياتعرف علي بناة سكسقصه مصورة سكس سحاقيات سميناتاكساسسحاق ساخنقصص سكس مصورة إنمي نيك الاختصورنيك الام عربيصور طيز نيك بنات يابانيقصص نيك كرتون مصوره إغتصاب طيازصور سكسيه نارسكس بنات الجيران وامهصور سيكس متحكرةصور نيك طياز منقبات روعة متحركةقصص سكس مصوره بهيج في مهمه ظلاميةقصص كس هايجصور افلام سكس اجنبي بنات مع بعضسكس محارم اجنبي ابن وامه سكس وصور طيزسكس نيك مترجم