لواط في السيارة
مارست احلى لواط في السيارة مع صاحب التاكسي في ذلك اليوم و تمت الامور بسرعة كبيرة جدا حيث وجدت نفسي انيكه و اضرب له الطيز و هو يتاوه و يصرخ مثل الشرموطة و لم اكن اعلم ان اللواط حلو و لذيذ الى هذه الدرجة فانا لم انك رجل من قبل . كنت يومها في موقف التاكسي واقفا انتظر دوري و لما جاء الدور وقفت امامي سيارة صفراء يقودها رجل اصلع عمره حوالي 55 سنة و له كرش كبيرة حيث ركبت امامه و القيت عليه التحية مرفوقة بابتسامة عريضة و هي عادتي حين احيي اي شخص و اخبرته عن وجهتي التي كانت الى احدى المحافظات التي تبعد عن وسط العاصمة بحوالي عشرة كيلومتر . ظل يمشي في البداية في وسط الزححمة المرورية و لم اكن افكر في اي لواط في السيارة مع ذلك الرجل الذي بدى لي شخصا عاديا جدا في مثل سن ابي لكنه بدا يسالني عن اسمي و وظيفتي و لاحظت انه كان يتعرق كثيرة و يتكلم بصعوبة كبيرة و لم اكن اعلم ان الشهوة و حبه للزب هو من كان يفعل به ذلك الامر علما اني شاب عمري الان حوالي عشرين سنة و حادثة لواط في السيارة قد مضى عليها حوالي سنة . و اخيرا انفتحت الطريق و راح يسير بطريقة عادية و شغل الموسيقى و بدا يرقص براسه و احيانا يصفق و هنا احسست انه شخص غريب الاطوار لكن الموسيقى اعجبتني الى درجة انه طلب مني ان اصفق مثله فصرت اصفق و اضحك و انا منتشي .
و بعد حوالي خمسة دقائق انعطفنا الى طريق جبلي منعزل فخفض من صوت الموسيقى و هنا صار يسالني عن اموري الاجتماعية و هل انا متزوج فاخبرته بالنفي ثم بدا يحكي عن الزواج و اموره و مشاكله الى ان صدمني حين قال لي انه شاذ و يحب الزب و لم اتوقع الامر منه تماما فهو في سن ابي او اكبر و لم يمهلني حتى ان اعطيه رايي فراح يلمس زبي و يمرر يده عليه الى درجة ان قلبي كاد يخرج من صدري . و قد اعجبني الامر جدا و احسست بحرارة جنسية قوية تسيطر على زبي و كل جسمي و هنا قررت ان انيكه و نمارس لواط في السيارة اذا عرض علي الامر و هو ما حدث حيث اوقف السيارة تماما ثم سالني هل رضع احد ما زبك من قبل فقلت له لا و عند ذلك طلب مني ان اخرج له زبي و رغم اني ترددت الا اني فتحت سوستة البنطلون بيد مرتجفة من الشهوة و اخرجت زبي المنتصب بصعوبة و ما ان رءاه حتى فتح فمه و قال واااااااو زب جميل و نزل عليه يرضع بطريقة رهيبة جدا في اجمل لواط في السيارة و طلب مني ان اراقب حركة المرور . احسست بنشوة قوية جدا و ان زبي يغلي من الشهوة و هو يرضع حتى رايت سيارة قادمة في الاتجاه المعاكس فطلبت منه ان يقوم و اخفيت زبي بيدي حتى مرت السيارة و عند ذلك طلبت منه ان يعود الى الرضع و المص الممتع
ثم عاد ثانية الى رضع زبي في احلى لواط في السيارة و كدت اقذف داخل فمه لولا انه احس بالامر خاصة حين ارتفعت شهقاتي و اهاتي و فمه يلف زبي بطريقة لذيذة جدا و من حسن حظي وجدته يضع على لوحة القيادة علبة مناديل و حين حاولت اخراج ورقة اخرجت حوالي اربعة لان القذف لم يكن يمهلني و بالكاد استطعت ان االف المناديل على زبي . بدات اقذف بكل قوة و لاول مرة احسست ان القذف لذيذ الى هذه الدرجة و تمنيت ان يبقى زبي يقذف بلا توقف من شدة حلاوة و متعة الرضع و المص و ممارسة لواط في السيارة حيث وجدت كمية كبيرة من المني على اوراق المناديل التي رميتها على الاعشاب ثم طلبت منه ان يتحرك فقد اصبت ببرود قوي و تشبع كبير حين ارتخى زبي لكنه اصر ان انيكه من طيزه لانه كما قال لن يحس انه اتناك و لن يطفئ شهوته الا حين يدخل الزب في طيزه و يعيش لوط في السيارة و اخبرني ايضا انه حين يرتاح للزبون و يحس ان شخص ثقة يمارس معه اللواط في الطريق
بعد ذلك خرجت لاتبول بين الاشجار فتبعني و قابلني و هو يرى زبي و يحك زبه من تحت البنطلون و كانت منطقة زبه منتفخة جدا و عرفت ان زبه كبير و حين اكملت البول عدت الى السيارة و تركته هناك يبول بين الاشجار و انتابني رغبة قوية في رؤية زبه و اكتشاف حجمه حتى تصبح النيكة و لواط في السيارة احلى . لما عاد كان واضحا على زبه انه منتصب و هنا شعرت ان زبي يتحرك و يتمدد و الشهوة عادت و طلبت منه ان يرضع مرة اخرى فقد اعجبتني الرضاعة و مص الزب و نزل على زبي و هو يكاد ياكله و يبتلعه لانه لذيذ كما قال ثم انتصب زبي الى اقصى درجة و حتى لا اقذف مرة اخرى طلبت منه ان ينزل بنطلونه . استدار الى ناحية نافذة السيارة و رفع فلقة طيزه اليمنى ثم انزل بنطلونه و رايت اجمل طيز في حياتي فقد كانت طيزه كبيرة جدا و بيضاء و صافية فازدادت شهوتي للمنظر و تحت طيزه كانت هناك خصيتين كبيرتان جدا و محلوقتان و هنا امسكت زبي و بدات احكه على الفتحة و في كل مرة ابلل الراس بالريق و الشهوة تغلي في لواط في السيارة ممتع جدا
ثم دفعت زبي داخل طيزه و دخل بسرعة كبيرة جدا و احسست ان الانفاس تخرج مني بقوة و بطريقة لا ارادية فانا لم انك من قبل و لم امارس اللواط و هذه اول نيكة في حياتي و اول لذة جنس اشعر بها مع شخص اخر و زبي يلمس اللحم لاول مرة و كنت اريد ان اقبله من رقبته و اعضه لكني استمتعت فقط بطيزه و بقيت اهزه بكل قوة . ثم التصقت به اكثر و قربت راسي من رقبته فوجدته ماسكا زبه يستمني و انا انيكه في اجمل لواط في السيارة و حين رايت زبه انبهرت به فقد كان اكبر زب يمكن ان اراه في حياتي رغم انه لم يكن اطول من زبي لكنه غليظ جدا و براس ضخم وبقيت انيك و اهز سائق التاكسي بكل قوة حيث كنت ادخل زبي كاملا في طيزه و كلانا يتاوه حتى رايته يضع منديل على زبه كي يقذف و في تلك اللحظة انهار زبي داخل طيزه حيث لماتمالك نفسي و افرغت كمية كبيرة جدا من المني داخل طيزه و ضاعفت متعتي و متعته فقد قذفت و هو يقذف في نفس اللحظة تقريبا بعد اجمل لواط في السيارة مع سائق التاكسي الذي اوصلني يومها مجانا و عزمني على غذاء على حسابه الخاص